ĮŴỖŇ ЎỖǗŘ ĹỖϋẸ (+18)

ƤÃŘŤ 9

نِيَکْوٌلَآسِ 👆🏻👆🏻👆🏻

قُرآئةّ مًمًتٌعٌةّ ❤❤

يَوٌجّيَنِ ****

كنت اراقب تحركاتها بدقة حتى انني كما توقعت تماما فأنا اعرفها جيداا لن تتركنا نلمس شعرة من الملك ولو على موتها... كنت استطيع ذهاب حالا لاخبار الكونت ان لها يد بلامر وانها من خططت لتدمير خطتنا لكن شعور بداخلي يرفض ذلك بتاتا

اعترف انني حقير نذل رغم ما فعلته لاجلي هي وسيدة لورين قمت بخيانتهم بابشع طريقة وكل هاذا من اجل المال ونفوذ التي ساحصل عليها وطبعا ما زلت لافعل المزيد والمزيد لاجل المال حتى لو كان ذلك على حسابك بيرلا... فكرت بخبث وقررت ان لا اخبر الكونت انها من انقذت الملك كل ما اريده ان امسكها بالجرم المشهود لاجعل اندرو الحقير يثق بي بدل ذلك المدعو يناردو ...

قهقهة وفكرة بشر ان ما يميزني عن جميع ان بيرلا الغبية تخبرني حتى بتحركاتها كما يقول المثل الكرة بملعبي انا وربح سيكون من نصيبي انا لانها حتى لو شكت حتى بنفسها لن تشك بولائي ولو لثانية واحدة... ابتسمت بنصر وقررت ان احتفل واترك القلق والالم لهم وحدهم فهناك لعبة على تنفيذها

وفي مكان اخر.....

أّنِطِوٌنِيِّوٌسِـ ****

كنت اقف امام سيدة لورين ببعض الغضب فأنا منذ نصف ساعة وانا انتظر ان تجيبني على سؤالي لعين نفذ صبري والعنة لاصرخ دون ان اشعر
"ما لعنتك تكلمي نحن نقف منذ نصف ساعة على هذه الحال كيف والعنة الملعونة علمتي انهم سيحاولن قتله تكلميييي"

شعرت بنفسي انني تماديت عندما رأيت نظراتها الحزينة ودموعها التي تهدد بنزول باي ثانية انحنيت لها واردفت سريعا " اسف اسف اسف سيدة لورين مالك لم اقصد صراخ ف..... " لم استطع حتى ان اكمل اعتذاري بسبب يداها التي رفعت راسي بيداها
"لاتعتذر ارجوك انطونيوس حقا لا اعرف كيف ساشرح لك بسبب صدمتي" شعرت بغصة قوية بداخلي بسبب صوتها المخنوق والعنة على غبائي

"لا بأس انا افهمك فقط اخبريني ما تعلمين به لنعرف من حاول قتل زين ارجوكي" رأيتها تبتلع لعابها عدة مرات هامسة"في الحقيقة هو انه"

"اجلل"...

" انه ما حدث" اغمضت عيناي بنفاذ صبر وقبل ان اتفوه باي حرف لعين قاطعنا حديث بيرلا التي خرجت من العدم " ما بك ايها الاحمق الا ترى حالتها كيف تضغت عليها بهذه طريقة " وهنا حقا صبري قد نفذ رفعت يدي امامها وقبل انطق بحرف قاطعتني مجددا " شششش اياك وان تتحدث حتى " والعنة ما هذا السان الذي تمتلكه اخخخخخ....

اقتربت من لورين وهمست بدفئ " هياا لورين اعرف انك متعبة اذهبي وارتاحي وانا ساخبره بما اخبرتيني به " اومأت لها وذهبت متجهة الى القصر حولت نظري لبيرلا والشرار يتطاير من عيناي