ĮŴỖŇ ЎỖǗŘ ĹỖϋẸ (+18)

ƤÃŘŤ 12

بًيِّلَأّ 👆🏻👆🏻👆🏻

أّسِـفُـةّ أّحًبًأّئيِّ قُدٍ تٌـجّـدٍوٌنِ أّخِـطِأّء کْثًـيِّرةّ لَأّنِنِيِّ لَمً أّرأّجّـعٌهّـ لَکْيِّ أّنِشُـرهّـ سِـريِّعٌأّ...

قُرأّئةّ مًمًتٌـعٌةّ 💖

لَوٌريِّنِ ***

امتثلت لطلب جاك وتوجهت انا وبيلا الى المملكة.. كانت الطريق هادئة جدا وبيلا نائمة كلملائكة وانا اداعب شعرها برقة بينما عقلي كله عند بيرلا فما تعيشه ليس سهلا ابداا.. ابعدت تشوشي وخوفي عندما توقفت العربة فجاة انتظرت ثانية ثانيتين لكن لم تتحرك...

نزلت من العربة لارى سبب وقوفه المفاجئ ..

"لما توق مممممممممممم" لم استطع اكمال جملتي بسبب المنديل الذي وضع على فمي واحد يمسكني بقوة كبيرة... كنت اتخبط بقدمي وبراسي بينما احاول ابعاد تلك اليدان الفولاذية عن فمي لكن لا فائدة.. حتى شعرت بضلام حولي وكل ما افكر به بيلا....

فتحت عيناي وانا اشعر بألم يفتك برأسي وبألم بضهري بسبب الارض الصلبة التي وجدت نفسي مرمية عليها بإهمال.... وسرعان ما عاد شريط ما حدث لعقلي لاحاول نهوض وانا اتمنى ان تكون بيلا بخير...

وعندما حاولت نهوض لم استطع لاني وجدت نفسي مقيدة باحكام بحبال لعينة بحثت بنظري على اي شيء استطيع به معرفة مكاني ..لاجد بيلا تجلس مربوطة الايدي تجلس بهدوء تنظر لنقطة وهمية

تجمعت الدموع بعيوني على حالها فبعد وفاة والدتها وعدم رؤيتها ل بيرلا دخلت بصدمة قوية جداا ولم تعد تتحدث كم اشتقت لصوتها وضحكاتها..كنت سعيدة بها جداا كل ما انظر لها اتذكر طفلتي جيجي التي الان اصبحت فتاة كبيرة فأئقة الجمال.....

شعرت بيدان تسحبني بقوة لاتأوه بالم شديد وانا احاول ابعاد يدان ذلك الحقير ضخم.

"اتركناااا ابتعدد ماذا تريدد اتركني ايها العيننننن "
توقفت عن صراخ عندما اجلسني على ركبتاي ببعض العنف لارفع رأسي وانا اشتمه وسرعان ما شعرت بقلبي يخفق بقوة بسبب خوفي الشديد...

رؤيته هو الاخر تأخذ انفاسي لا اعرف كيف اتنفس وضربات قلبي سريعة وصلت لجميع الواقفين امامي.. شعرت بروحي تغادر جسدي من احببته بسرية من كنت ساعطيه قلبي لو طلب على طبق من فضة هو امامي الان.. من اغتصبني وعذبني مع المسمى زوجي هو ذاته يقف امامي من حطم قلبي لاشلاء امامي.. فقط كل ما اتمناه الان الموت فقط الموت...

نظرت له بكل كره العالم من احببته بصدق الان بت امقته اكرهه بكل معنى الكلمة.. اكره انفاسه اكره صوته العين... همست بسبب رعبي شديد منه"انت"

ليقهقه بقوة واقترب مني وانحنى لمستواي حتى شعرت بانفاسه الساخنة ترتطم بوجهي بينما يمرر اصبعه على شفتاي ... ويتاليه صوته الذي يجعلني ارتعد خوفا منه " اجل انا هههه اتعلمين لم تتغيري ابدا ما زالتي مثيرة كجحيم لورين "..