-قد خطتْ هذه القصة بأناملِ فريق كاتاليفيلا.
عندما تكون تحت مخالب النرجسية، تهوي في بؤرة لا متناهية من الظلام والعتمة لا تعرف معها سبيلا للخروج، حينها ستنظر للعالم بسوداوية قاتمة وعزاؤك الوحيد هو تصبح الأبلق.
لم يكن رجل عاديّ يعقد صفقة زواج مدبّر .. كان رجُل يعيش في ظلال ذكرياته الموجعة و لا نية له في التخلّص منها ..
رجلٌ لا يهتمّ حتى لنفسه و كل ما يهمّه أن يحين أجله ليلحق بزوجته ..
إذا ..
ماذا لو كان يعيش على حدود الظلام ؟ .. هل سيزوره النور يوما ؟ ..
" أقول عنكِ ناقصة عقل .. لكنّ حضوركِ يذهب عقلي .."
" جميلة جدا .. جميلة للحدّ الذي يصيب العينين بالعمى .."
رواية : على حدود الظلام ( الجزء الثالث و الأخير من سلسلة الجزائر ) ..