اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شعرت بنبضات قلبي تزداد لكنني تجاهلت ذلك الشعور و سألته عن طلبه.. لم يهتم لما قلته و قال لي: "هل يمكنتا التحدث؟" قلبي ليس بخير.. ابداً.. انه ذلك التأثير يأتي مجدداً.. تجاهلت كلماته تلك و سألته عن طلبه مره اخرى.. ظل يحدق بي لكنني مثلت عدم الاهتمام امامه فقط.. كنت سأرحل حتى اوقفني حديثه ذاك: "سأنتظرك الى ان تنتهي من عملك." كان يوجد بي جزئين الأول يقول لي بأن اسمعه و الثاني يقول بأن اتجاهله و احاول بدأ حياة اخرى بدونه.. و لكن بالطبع يا سادة لقد تغلب ذلك الجزء الثاني و اكتفيت بالايماء على حديثة.. كم اكره فضولي ذلك! _______________________ Vote? 104 Words.