Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
23/12/2020 10:47 pm
كنت في الحديقة العامه اجلس و اراقب الاطفال و هم يلعبون.. لقد كان منظراً لطيفاً بحق! و لكن حدث ما لم اتوقعه.. لقد رأيته.. كان يلعب مع كلبه و الذي كنت احبه كثيراً و أيضاً هو كان معتاداً علي.. أدمعت عيناي و أنا أراقبه متذكره تلك القلادة و التي مازلت على رقبتي.. انزلت عيناي من عليه و حدقت بالارض استوعب ما رأيته للتو.. لقد كان نفسه لم يتغير منه شيئاً.. لنكن جاديين انها سنه فقط لن يتغير بها شئ.._ اعتقد.. رفعت رأسي و شردت ثانية في تفاصيله و التي افتقدها بشدة.. كم افتقدك مين يونجي.!