09

487 52 4
                                    

لم استطع التحدث

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لم استطع التحدث..
و لم اقتنع بتبريره ذاك..
لكنه يضعف قلبي..
انا حقاً اشتاق له!
"ألن تتحدثي؟
هل ستظلين صامته هكذا؟"
هناك الآلاف من الكلمات التي ارغب بقولها لك..
لكنني اعجز عن ذلك و لا اعلم السبب حتى..
"حسناً اعلم انكِ لا تجيدين الحديث في مثل تلك المواقف..
انا لم انسى تلك التفصيلة بكِ..
كل ما اريد قوله الآن اني اسف و احبكِ."
بحقك لما تلعب بقلبي هكذا!
انا حقاً اضعف امام تلك الكلمه!
"وداعاً."
لحظة!
تلك الكلمه التي اعتاد على كرهها لما يقولها الآن!
كان دائماً ما يقول لي ان لا يوجد بيننا وداع!
لقد ذهب!
لقد فسر عدم حديثي عدم مسامحتي له!
                          Wrter pov.
ذهب و كان على وجهه ملامح الخيبه و الحزن..
نظر لها للمرة الاخيرة بإبتسامه منكسرة كفيلة بأن ترسل مدي شعوره بفقدان الأمل..
لكنها لم ترى ذلك.
                           Pov End.

سمعت ضوضاء من الشارع الرئيسي..
جسد يسبح في دمائه..
اظن أن تلك الهلوثات عادت لي!
هذا ليس هو!
هذا شخص يشبهه!
نعم انه ليس هو..
أظن بأنني أحلم الآن..
ما هذا الكابوس البشع بحق!
             _______________________
Vote?
172 Words.

LEAVE || MIN YOONGI حيث تعيش القصص. اكتشف الآن