06

483 60 26
                                    

ظل منتظرني في المقهى و هو يحدق بي و انا اعمل و جدياً لم اشعر بالراحه لتحديقه ذاك بعدما كنت أعشق ذلك منه

Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.

ظل منتظرني في المقهى و هو يحدق بي و انا اعمل و جدياً لم اشعر بالراحه لتحديقه ذاك بعدما كنت أعشق ذلك منه..
4:00 pm
كنت قد انتهيت من عملي فدوامي ليس دوام كامل..
ذهبنا الى ذات الحديقة التي كنا بها أمس..
جلسنا على ذات المقعد و لكن كان هناك مسافة بيننا..
الصمت هو الحوار الوحيد بيننا..
لكنه اردف فجأة:
"كيف كان حالِك؟"
'لم اكن بخير..'
"بخير"
"إشتقتُ لكِ."
- قال و هو ينظر لأعينها بعمق.
'و أنا ايضاً و كثيراً!'
"هممم.."
"اعلم انكِ تشتاقين لي ايضاً."
- قال رداً لهمهمتها.
"لكنني لم أقل ذلك."
- ردت منكره لما يقوله.
"انتِ لم تقولي، لكن عيناكِ تقول."
حسناً لقد نسيت ان العين هي بوابة الروح، لقد كشف كذبتي.
                   ___________________
Vote?
117 Words.
  

LEAVE || MIN YOONGI Tempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang