بُكاء الحقير

151 19 2
                                    

وددتُ لو تسمعين
لو تُبصرين ما يدور بي وحولي
لربما تعيهِ أنتِ فأنا لا أفعل.

لم يعُد خانِقًا كما أعتاد أن يكون
بات الألم لطيفًا محببًا.

أنه لا يبحث عن المخرجِ بعد الآن
وما السلامُ دون هذا المخرج؟

أنا جبانٌ ولكنّي لا أهاب العتمة.

قاع Where stories live. Discover now