Part 9..( الغرفة المغلقة )🔞

12K 324 9
                                    

تحذير البارت يحتوي على صور 🔞✋...
.......
نظر لها اسف اسف حقاً لم أرغب بااخذ قبلتك الأولى اعلم ان هذا خطأ كبير..
نظرت له.. ايفا لترفع زاويه فمها بحزن.. ايفا:ومن قال إنها قبلتي الأولى.. لم تكن الدهشة باديه على وجه إنما الجمود فقط.. هو لايحبها فالايهمه الأمر اذا ماكانت قبلت شخص آخر غيره.. لكن كونها زوجته الان جعله يشعر بشي من الغضب.. الذي لم يضهر على معالم وجه حتى.. كانت فقط تنظر له باابتسامة حزينه.. ايفا:لاداعي لاعتذار فالقد كان خطأ ولم يتكرر مجدداً.. وهي تبتعد عنه..
ضغط على قبضة يده.. ليخرج بسرعه خارج هذا المكان يشعر بالاختناق..
عادت إلى حيث ايما.. لتنظر نحو الأرض بشرود حتى قاطع حيثها فتاة.. عقدت حاجبيها بتسأل عندما رأت الغضب في عيناها..
الفتاة وهي حبيبة ماسون.. اخبري زوجك ان ينسى تلك الأمور حتى لو كنا راضين بها معاً وان لايتدخل في علاقاتي الحالية.. لتبتعد عنها بسرعه.. ايفا مالذي يحصل الان هذا ماينقصني.. هزت رأسها بتعب
...
مر اسبوع وهما لايتحدثان الا قليلاً.. عندما يجلسان على مائده الطعام او يلعبان مع إيفان الذي كان سعيد جداً بوجود ايفا والتر كان طيلة الاسبوع وهو يفكر من يكون ذالك الرجل الذي اخذ قبلتها الأولى.. هو لايعلم لما يفكر كثيراً بهذا الشئ..
....
وصلت ايفا أمام غرفة والتر لتطرق الباب عددت مرات لايجيب.. فتحتها بهدوء لتدخل لايوجد احد.. أرادت الخروج لكن جذب انتباها تلك الصورة الموضوعه على الطاوله.. للتقدم وتمسكها ابتسمت بحزن لتهمس ليزا.. ملامحها الجميله والهادئه اشتقت اليك يااختي.. كم أنكِ محظوظه بزوج يحبك مثل والتر.. وضعت الصورة مجدداً لتنظر متأمله غرفة والتر كانت غرفتهم بالتأكيد ليزا والتر تقدمت نحو غرفه الملابس لتنصدم من الملابس النسائيه التي يحتفظ بها هذه ملابس ليزا هو لم يرميها حتى.. أمسكت بذالك الفستان الأزرق.. لتلمع عينها.. مليئ بعطر والتر... إعادته بعد ان سمعت صوت السيارة لتخرج من الغرفه بهدوء...
.. بعد أيام
...
دخلت ايفا نحو غرفتها ليلاً لتستحم... اكملت ايفا استحمامها تعلم أن والتر ستاخر اليوم لترتدي روب الحمام الأبيض وتخرج من الغرفه البيت هادء فالقد كان إيفان نائماً.. لاتعلم لما نظرت نحو السلم بتلك اللحضات لترفع عيناها بتسأل وفضول أصابها بشأن تلك الغرفه.. تقدمت بخطوات هادئه لتصعد السلالم نحو الطابق الاخير كان خالياً من الغرف فقط تلك الغرفه في نهايته ابتلعت ريقها بتوتر هل ترى مابها لم يسمح لها برؤية ماذا يوجد داخلها.. هزت رأسها وهي تقف امام الباب لترفع يدها بتوتر وتمسك بمقبض الباب... لتفتح عيناها بدهشه عندما وجدتها مفتوحه.. هل يثق بها لدرجه انه لم يغلق الغرفه.. شعرت بالحزن هنا هل عليها الذهاب وعدم رؤية مالم يسمح به هو.. لكن انا زوجته الان.. سارى سريعاً.. تقدمت بعد ان اصدرت الباب صوت عند فتحها بسب الهدوء المرعب الذي يحيط بالمكان.. لتدخل الظلام الدامس.. شعرت بالتوتر لتمسك بجدار الغرفه تبحث عن أي مصدر للضوء.. بعد لحضات وجدت زر على الجدار لتضغط عليه.. لتفتح عيناها بعد تاكدها من ان الضوء موجود.. عقدت حاجبيها كان ممر صغير باللون الأسود وبيه خطوط ذهبيه لكنه فخم ومرتب أيضاً.. تقدمت قليلاً.. هل هندسه هذه الغرفه بهذا الشكل يجب عليها ان تسير بهذا الممر حتى تصل للغرفه الأساسية.. تقدمت بهدوء وشعرها مازال يقطر الماء.. فتحت الباب الأخرى التي أمامها لتعقد حاجبيها بتسأل ماهذا المكان.. دخلت واول شي وقع عينها عليه تلك الصورة ماللعنه فتحت عينها بدهشة.. كانت صورة لوالتر وهو يرتدي ملابس رسميه ويضع يده على أسد.. رفعت زاويه فمها من هذه الصورة الغريبه
ايفا :هل هذا الرجل مهوس بالعظمة ماهذه الصورة الغريبه في اي عصر نحن.. ابتلعت ريقها بتوتر وهي تسمع صوته.. انها هدية
والتر بغضب اخفاه ببروده اغمضت عيناها تباً.. مالذي جاء به.. استدارت ببطئ خوفاً من غضبه بما انها لم تنفذ كلامه...
ايفا نظرت له بصدمه حيث كان عاري الصدر.. لكن الصدمه الاكبر من الأشياء التي خلفه.. ماهذا.. تمسكت بروب الحمام اكثر خوفاً من ان يقع فالست بموقف جيد الان... كان هناك سرير ضخم للغايه.. وأشياء معلقه بجميع الجدران ماتلك الأشياء.. حبال اشياء حديدية مالذي يحدث هنا.. نظرت له بتسأل وخوف.. وهو فقط عيناه كانت سوداء..
ايفا :والتر اسفه لم اقصد الدخول هنا. قالت بتوتر وهي تحاول الخروج من الغرفه.. فالاشياء هنا مخيفه مع ان الغرفه كانت مرتبه ومصمصه بجمال..امسكت بمقبض الباب حتى قبل أن تسمع جوابه بشأن اسفها.. لتحاول فتح الباب لكنه مغلق تماماً.. متى اغلقه.. ابتلعت ريقها لتلصق جسدها بالباب اكثر
ايفا :والتر مالذي يحدث هنا افتح الباب ماتلك الأشياء مابك.. بخوف..
والتر :لما تصرين على المخاطرة ياايفا اخبرتك بعدم الدخول إلى هنا الى هذا السر الذي لااريد تذكره حتى...بجمود ليتقدم منها وهي تبتعد عن الباب..
ايفا مالذي تقصده.. بتوتر..
وقفت أمام السرير الكبير لتمسك بغطاه فالامهرب منه الان يبدو مخيفاً وهو يتقدم نحوي بهذا الشكل.. امسك والتر بها بسرعه ليدفعها ناحيه السرير.. بجمود..
ايفا وهي تتراجع بصدمه وخوف بسبب دفعه لها بهذا ألشكل
ايفا مالذي يحدث والتر هل شرب شي.. لمعت عيناه بسوداد غريب ليزيده رعباً.. لقد شرب كثيراً اليوم وفقد عقله والان هي في أكثر مكان يكره في ماضيه وحاضره...
صعد على السرير فوقها كان ينظر بشكل مخيف

هي انتِ..{Walter،Eva} Where stories live. Discover now