الترِحُ الحادي عشر.

465 68 77
                                    


تسولت القلوب
وكنتُ منهارًا
وتعبانًا،
أبحث عن قلبٍ
يحويني.

_

قبلَ زمنٍ
فيهِ كنتُ أجوب القلوب
ترقيعًا لها.

وكنت حينها
أتساءل،
متى يُرقّعُ قلبي؟

-

فالآن ندائي إلى مرقع قلبي
-القادمُ في الطريق بِلا ريب-
متى ستأتي؟
لا تُطل البُعد عني
فالجروح كثيرةٌ
وتدمي.

ماهولٌ بالأتراحUnde poveștirile trăiesc. Descoperă acum