الترِحُ التاسع.

70 8 4
                                    


أراك،
والشوق يقبضني
والدمع حتمًا
يخنقني
أنا أشتاق،
فهل كُنتَ مثلي
مشتاق؟

ماهولٌ بالأتراحWhere stories live. Discover now