الترِحُ الرابع.

295 51 40
                                    


تِلكَ الفتاة
سكبّت كل ما بجوفها
من دموعٍ وأحزان
على سجادتّها
في نِهايات الليل.

ثُمَّ ذهبت للنوم،
والألم يعتصرُ قلبُها
بِشدّة.

*وكانت هذهِ الليلة،
خاتمةً لها.

ماهولٌ بالأتراحWhere stories live. Discover now