11

5.3K 271 89
                                    

احضر تايهيونغ الشمعة وأشعلها ثم بدأ يصب على جسدي قطرات الشمعة الحارقة
كنت أتأوه وأصرخ متأذيا لكن ذلك كان ممتعا لي بنفس الوقت ، لكن سرعان ماتحولت متعتي الى اذى حقيقي
عندما قام تاي بحرقي بالنار مباشرة

" يا الهي تايهيونغ توقف هذا مؤذي "

" انت احرقت قلبي اليوم اكثر من هذا "

جسدي امتلأ بالحروق وآثار الجلد
كان تايهيونغ قاسيا معي جدا
يمتعني تارة و يؤذيني تارة اخرى

لقد كنت احب الألم اثناء المضاجعة
لكن هذه المرة كان الألم كبيرا وقاسيا لم أتحمله

وضعني تايهيونغ باللوحة المتحركة
كانت ناعمة ومريحة ، استلقيت فيها التقط انفاسي
أتى تايهيونغ ليمنحني قبلات لطيفة

قبل شفاهي و قضيبي واخذ يمتصه ليجعلني انتصب اكثر ، ثم بعدها خلع بنطاله ، ووضع قضيبه بقرب شفاهي كي أمتصه ،

او هكذا ظننت في البداية ، لكن تاي كان قاسيا ووقحا ، هو يعلم بأني اختنق اذا ادخل قضيبه عميقا بفمي
ومع ذلك هو فعلها ،

ادخله بعنف عميقا الى ان تقيأت
" اوه يا الهي ماهذا القرف ؟ انت وسخت المكان
يجب ان تعاقب ! "

صاح تاي باستعلاء وتقزز ، ثم اعتلاني فوق اللوح
و قام بايلاج قضيبه بفتحتي ، كان ايلاجه عنيفا بدون مرطبات ولا مقدمات ، بدا كأنه اغتصاب ...

لم يعجبني مافعله بي ، لقد أهانني للغاية وكان قاسيا معي ، وجرحني بتعامله القاسي ، لكني تأملت ان ينطفئ غضبه عندما يقذف بداخلي

خضعت له بالكامل وتحملت دفعاته العنيفة
كان يلمس منطقة متعتي ، مما جعلني أتأوه مستمتعا
بينما هو ايضا يتأوه مستمتعا و يصفع بيده مؤخرتي

قذفت قبله واكملت معه الى ان قذف بداخلي
كان جبينه متعرقا ، وملامحه رجولية مثيرة
اخرج عضوه من داخلي ، وارتدى بنطاله

بينما انا مسرور كونه اخيرا سيفك قيدي وأرتاح
لكن للاسف لم اكن اتوقع ماينتظرني

تايهيونغ بكل قسوة ضغط زرا بالآلة
وانا شعرت بسكاكين حادة تغرس في ظهري
صرخت بأعلى صوت من شدة الألم
ذرفت دموع القهر ومعها سقط تايهيونغ من عيني

هو عذبني حرفيا هذه الليلة وجعلني أعاني
ليس بهذه الطريقة نعامل من نعشقه
ندمت لأنني عدت إليه ، ليتني لم أعد
لو أني تركته يؤذي نفسه أفضل

الدماء ملأت المكان ، وتايهيونغ أخيرا شعر بالرضى
وقرر أن يرحمني ، نقلني من اللوحة المتحركة
واضعا جسدي بالأرضية الباردة

أخفض درجة الحرارة وجعل الغرفة باردة للغاية
ثم اقترب مني يلامس خدي بلطف ويقول :
" تذكر دائما هذه الليلة عندما تفكر في الهروب مني او خداعي وعصياني ، أحبك جونغكوكي "

غير مرئي | invisible Where stories live. Discover now