حاولت الحديث معه كثيراً لكنه
يقف عند نفس النقطة
سول أم سون....ليلتها لم استطع الاجابة عليه
فأنا لم اعلم حتى...اخرجت جيوو من المستشفى قبل يومين
و قبلها باسبوع عدت للعملإن الحياة لم و لن تقف على احد و لا حتى انت...
انا الآن جالسة على كرسي الخاص بمكتبي
ارقص له حاجبيه كلما نظر ليكنت اعلم انه لطيف لكن لم اعي انه كتلة لطافة متخبية خلف ستار الجدية
هو لا يستحق فتاة مثلي في حياته
انا حقاً نادمة على تلك الليلة حين فكرت بدلوف حياته و شركتهاراه يقفل الهاتف مع ابتسامة
هل ياترى يحادث حبيبتهذلك العاهر
يستحق ان يتعرى و يضربوه
الناس بالحجارةلقد ابتسم لي...
حسناً يستحق ان يتعرى فقطسنسامحه لأنه وسيم...
و فجأة بعد ان رمش قليلاً
محا تلك الابتسامة اللطيف
ليتصنم بلا حراك كأنه وعي على شيءو فجأة هو قفز بسرعة فائقة
لم استطع ادارة رأسي إلا و هو أمامي يصرخ بأسمي" لي دوك سون"
" نعم لم اسرق ملابس احد كانت
السيدة هان هي من سرقته اقسم"لم اعي إلا و انا افضح نفسي امامه من دخوله المفاجئ كالشرطة
الشكر للرب لم يفهم شيء
بل اصدر هه مستغربة لما اقولهو حقاً معه حق فمن سيصدق ان فتاة لطيفة هادئة جميلة رشيق ذكية فاتنة نشيطة
" لتخرسي سيدة شيتا النشيطة
اريدك ان تفتحي عقلك قليلاً"" هاا؟؟ كيف علمت؟؟ "
" لا تتحدثي بصوت عالٍ و تسأليني بعدها"" هل سمعت كل شيء؟؟ "
سألته و كنت ادعي ان لا يكون سمع بقية حديثي" لا فقط نشيطة نحيفة رفيعة مربعة
إن منخارك سيكسر من كثرة رفعه يا فتاة "" انا لست متكبرة "
تحدثت مدافعة عن نفسي
لقد فهمني خطأ مجدداً" لا انتِ لست متكبرة
بل متصغرة"القى نكتة من نكت الاجداد خاصته و التي لا يقدر ان يتحكم بها امامي ليجعلني اتمنى قتله
لكن امنع نفسي فهو الذي يعطيني الراتب
أنت تقرأ
「 الملابس الداخلية 」
Humor_ماذا تريدين الآن؟! _اريد ملابسك الداخلية جيمين × دوك سون تايهيونغ × جيوو _____________________ غلاف من تصميم المبدعة : ©nancy medhat • قصة كوميدية دراما لا تمت للواقع بصلة إنما من خيالي و كل الحقوق تعود لي لا أسمح بالإقتباس أو إعادة النشر•