راقصة السيف

الجزء الثاني عشر

> بعد تلك الأيام الجميلة والسيئة عدت أخيراً الى المنزل وما اجمل ان اعود للمنزل بطبع كانت ساندا تنتظر عودتي على احر من الجمر اخبرني لالين انها قضت أيام سيئة في الهرب من شومان الذي عرف انها تخاف منه لذلك قد ارعبها اكثر لم يعطيني مجال حتى لكي استدعيه لقد كان ينتظرني ولا زال استقباله والتعبير عن اشتياقه هو اسواء شيء كان يعض على فستاني بـ ثمة ويتحرك يمين ويسار وانا متدليه هكذا لقد اصابني الغثيان بسببه...كنت مستلقيه على ظهر شومان اخبره بماذا حصل معي

سيدرا: لقد اخبرني ان احذرك هههههههه صدقني هو لا يعلم من انت

> جلست وانا افكر

سيدرا: انت لم تقابله من قبل في الحقيقة انه وسيم جداً

> نظري لي بتلك الرقبة الطويلة

سيدرا: ولكن انت اجمل منه بطبع هذا لا مجال هه ههه

ساندا: يااا انزلي من هذا التنين

سيدرا: انتِ هُنا لم اكن اعلم

> نزلت من ظهره لنجلس تحت الشجرة وامامنا شومان الذي كان يأخذ قيلولة

ساندا: اذاً كيف كانت زيارتك للمدينة

سيدرا: جميلة بقدر سوئها....لقد رأيت ذلك الملك كان مرعب في الواقع

ساندا: وذلك الوسيم الذي تحدثتِ عنه لي هل عرفتي من يكون

سيدرا: انه امير ابن اخ الملك

ساندا: حقاً!!!! هو حي اذاً

سيدرا: اجل لماذا

ساندا: لقد طلعت اقاويل كثيره عنه منها انه قتل والداه ومنها انه فعل امر سيء وتسبب بقتل والداه

سيدرا: هذا مستحيييل ساندا

ساندا: الم يكن امير سيء او.......

> قاطعتها بنفي ونكران عن هذه الأقاويل

سيدرا: لا ابداً لم يكن هكذا ابداً....بل انه يعيش بجحيم بسبب ذلك الملك انه يعامله بطريقة سيئة جداً ان كان هُناك دافع اخر لقتل الملك بعد حماية نفسي وحمايتكم سيكون لكي انقذه

ساندا: هل اخبرك هو بهذا

سيدرا: بل رئيت كل شيء

ساندا: كيف

> هذا هو الشيء الذي لم اجهز له إجابه ماذا اخبرها انني ذهب لغرفته وهناك تم ضربه بعد ان اخفاني تحت مكتبه هذا مستحيل لا استطيع تصور حتى ردة فعلها لذلك سوف احتفظ بهذا لنفسي