دائماً ما وجدت شغفي في العزف ، ذاك الإيقاع الرنان الذي يخرُج من الكلارينيت كُنتُ مُولعًا به حد الجنون
عندما تحتضن أناملي إياها عندما أبدأ النفخ في فوهتها ليخرج اللحن العذب أشعر بنشوة ، لذة فاقت الرغبة
لم أتمني المال أو فتاة الأحلام بل تمنيتُها هي رفيقة ضربي الكلارينيت كانت و ستكون أُمنيتي