٢

25 5 0
                                    

دائماً ما وجدت شغفي في العزف ، ذاك الإيقاع الرنان الذي يخرُج من الكلارينيت كُنتُ مُولعًا به حد الجنون

عندما تحتضن أناملي إياها عندما أبدأ النفخ في فوهتها ليخرج اللحن العذب أشعر بنشوة ، لذة فاقت الرغبة

لم أتمني المال أو فتاة الأحلام بل تمنيتُها هي رفيقة ضربي الكلارينيت كانت و ستكون أُمنيتي

عازف الكلارينيت I _مكتملة_حيث تعيش القصص. اكتشف الآن