أراهُ يتحدثُ معَ الجميعِ سِوَاي ، آسِرةُ القلوبِ كما لُقبتُ لا يُطيقُ النظرَ لِوجهِهَا ، حَبيسةُ القصرِ كُنتُ.. أتطلع من شُرفتِي عند الغروب نحو الأُفق أَملة الخلاص ، نظرات لائمة لازمتني نحوه بأي ذنب اقترفت لتحبسني ألأنني لم أهرُب و أتركك كما فعلت والدتي و شقيقتي
أيُها الملك المُعظم مُتحجر القلب ألا تُشفق نحو ابنتكَ من بؤسِها و جحودك ، تُرا متي ستُفك سلاسِلُ قيدِي ؟