وصلتُ بعد طولِ طريق لقلعة اللوتس ، مُحصنة من جميع الجهات كانت ، لا تكاد أبراجُها تُري من كثرة الأسوار
مُباغتت هذا الكم من الحُراس جنون بل التفكير في حد ذاتِه مُستحيل ، تُرا كيف الحياة من الداخل إن كان القصر هكذا من الخارج ؟ ليس عجبًا أنها تُسمي بسجينة القصر