هولا ~
القصة الكترونيه لكن بيها مقاطع كتابية ايضاً سو استمتعوا🦦!. . . .
وَ كان تايهيُونغ قد حظرهُ، لكن حينما عاد لِلمحادثة ...لَم يكن المَعني محظوراً ! بل كان يكتب ! مِما جعل ذُو الخصلات الزرقاء يَستغرب فَيعاود محاولة حظرهُ لكن لا شيء، بل وَ وصلت رِسالة الطرف الأخر هذه المَرة وَ ما يعني هَذَا إلا انهُ حقاً لَم يَستطع حظرهُ كما قال المدعو بِـ'J' ..
زَفرَ تايهيُونغ أنفاسهُ بِقوة فَلَم يَكن ينقصهُ مجنونا كَهذا كَما اسماهُ، فَراح يراسل مَن في عملهُ يَسألهم عَن أن كان أحدهم قد شارك رقمهُ لِشخص أخر دونَ علمهُ، فَكانت الإجابة وَاحدة وَ هي كون لا أحد قد شارك رقمهُ !، فَقرر أن يغيرهُ صباح يومِ التالي بِالفعل فَلا يُحب هو غريباً يمتلك رقم هاتفهُ دون معرفتهُ لِمن يكون وَ كيف قد حصل عَلَى رقم هاتفهُ ...
ثُم هو رَمى هاتفهُ فوق الاريكه متجهاً للأعلى حيث غرفتهُ مقرراً النوم بعد يوماً مرهقاً قد قضاهُ في مَكان عملهُ، وَ قبل أن يَستلقي عَلَى سَريرهُ ...كان هاتفهُ فوق وسادتهُ !! فَأبتلع ما بِريقهُ مِن ماء وَ شعر بِرعشة طَفيفة تَسري في عروق جسدهُ فَهو قد وَضع هاتفهُ فوق الأريكة، فَـ ما الذي آتى بِهِ فوق السَرير ؟ وَ بِيدان قد أرتجفت آثار الخوف ؟ هو التقط هاتفهُ بين أصابعهُ وَ لا ارادياً التفت لِلخلف يحدق بِـ اللاشيء فَلا أحد هُنا غيرهُ !، وكانت المَرة الأولى لِتايهيُونغ هُنا يَشعر أنهُ ليس وحيداً كما أعتاد أن يشعر في كُل ليالي أيامهُ ...
. . . .
ليلة اليوم التالي ...
وَ رُغم أن تايهيُونغ شعر بِنفسهُ غبياً لِما طلبهُ لكن ...شيئاً ما داخلهُ جعلهُ يشعر أن مَن يتواصل معهُ الان رُبما يُراقبهُ !، لكن لا رد عَلَى آخر رِسالة مِما جعلهُ يَضحك بِسخرية طفيفة فَلَم يستطيع أن يحزر، لكن ..
. . . .
البارتات اغلبها تكون قصيره لان هي قصة الكترونية بس تدريجياً من البارت الثاني وفوق تبدأ تكون طويله
أنت تقرأ
the devil
Fantasy"من أنتَ ؟!" تَسائل بِنَبرة كانت مُهتزة خائِفة فَشعور ما راودهُ أن سؤالهُ لِلعدم سَيتلقى إجابة وَ بِالفعل .. كانت ثَواني حتى أتتهُ هَمسة بارِدة مُقشعرة لِبدنهُ وَ مُخيفة لِقلبهُ لكن مُجيبة لِسؤالهُ "شيطانُك" • رِواية مُكْتَمِلة، لِـ تايكوك • توب ؛...