مَدْخَلٌ.

275 19 13
                                    

السَّلامُ عليكُم.. كيف الحالُ؟ كيف حالُ قلُوبكم؟ أتمنّى أنّها بخيرٍ.. 🤍

كما موضّحٌ بالوصف، الكتابُ لأهلِ البيتِ ومهديّنا.

أنشأتُ هذا الكِتاب لأُساعد النَّاس لِلتعرُّف على آلَ مُحمّدٍ صلّى الله عليهِ وآلهِ وسلم أكثر، ويوجدُ بهِ زياراتٍ للأئمَّة.. ولكنِّي أتوقّع أنّ أكثر من سيُذكر هُنا حَبيبُ القلبِ الإمامُ عليّ والمهديُّ عجّل الله تعالى فرجهُ الشريف.

وسببٌ آخر! لعلَّ ما سأكتبهُ هنا يثبّتُني على دينِ الله ورسولهِ.

في أمانِ اللهِ. 🤍

قَبَسٌ.Where stories live. Discover now