- vote
- comments
+° °*.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
➷ ・゜
أنتظرهُ تاي أن يكمِل حدِيثه
لَكن رُوي أكتفَى بَرفع أصبعِه والأشَاره إلى أحدهِم
ألتفَت البُندقِيتان مُحلله وبَاحثه عن من قصدهُ رُوي بِأشَارته
" لٍيا . . "
أتضَح أن روي يشيرُ بأصبَعه لفتاةٍ شقرَاء بَدت مراهِقة أيضًا
تَاي سألهُ ثانيةً مُتعمقًا أكثَر بهذهِ المسأله
" وما بِها ؟ "
الفتَى ترددَ قبل أن ينطُق
لكنهُ شعر ببعضِ الأرتِياح عِندما تذكرَ أقوال عائلتهِ
بأنهُ عليهِ الأفصَاح بكلِ ما يشعُر بِه للأطبَاء
" أحِبُها .. أودُ أن نتحدث كثِيرًا "
تَايهيونق فهمهُ وأقترحَ عليهِ الذهَاب لها لكِن روي رفضَ بِشدة
" هل تحدثتَ معها مُسبقًا ؟ "
سألهُ طبِيبهُ بِأهتمام نحو هذهِ المسأله
في حِين أن رُوي أجابَهُ كمَا ظن
" أجَل لكِن، هي من تحدَثت لي لِيس أنا .. "
تَايهيونق لم يعلم شيئًا عنهَا لكن عندمَا نظر لها مرةً أخرى
وجدها تتحدَث مع أحدِهم وكَان يكبُرها شكلًا
YOU ARE READING
العَقَّاد | TK
Romanceفِي كلِ مرةً مررتُ بها على بيتِ غزل تشَكلت ملامحُ خُلقتِك وبسمَةُ ثغرِك فِي مُخيلتِي، لِهذَا الجُوى والهِيام أحِيـا الطبِيب كيم..مصدُومًا، واهِنًا بِين ملامِح زُملائه البارِدة، أيقبَل العِيش بقلبِ مُتحجر والتخلِي عن ملاكِ الرَحمة من أجِل وصخِ الدُن...
