- vote
- comments
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Flashback
جونغكُوك كان ينظر ورائهُ ويتفَقد بعيونٍ
واسعه حتى أبتعدوا بمسَافةٍ جِيده عن المكان
" هل يعرِف أحد أين تعِيش أن.."
لم يكَاد جُونغكوك يتحدث حتى أنهار عليهِ
تايهيونق منفجرًا وهو يقود بالسرعةَ ذاتها
" ما كلُ هذا ماذا تظنُ نفسك أنت! ألم تفكِر بالعِواقب حتى! "
القِياده بسرعه، كما كان يلتفِت لجونغكُوك ويوبِخه كأصغَر أبنائه
تخطَى تايهِيونغ كل ما يمرُ به بسرعةٍ مهُوله
جونغكُوك وجه لهُ وجهًا مُتعجبًا
وأكملَ تايهِيونق شكِيه على الآخر
" لما أدخلتنِي بهذا ؟! إلى أيةِ داهية ستؤدي بنا الآن ! "
ما زال تايهيونق يثرثر ويشتكِي وجونغكُوك يستمِع بهدوء ويعرِف كيفية سٓير الأمُور، لكنهُ لم يرُد على تايهيونق حتى وظل يسمعهُ يتحدَث هكذا، لأولِ مره يفقِد تايهيونق أعصابه وينهل على شخصٍ ما
هذا خلقَ الجو بِينهم، بدلًا من أن يشاركهُم الصمت الجلسَة ككلِ مرةٍ
" أنتبه الطرِيق.. "
قاطعه ِتايهيونق مرةً أخرى، صحيحُ أنه يسألهُ العديد
من الأسئلة الآن لكنهُ أيضًا لا يدع لجونغكُوك فرصةً بالحدِيث
YOU ARE READING
العَقَّاد | TK
Romanceفِي كلِ مرةً مررتُ بها على بيتِ غزل تشَكلت ملامحُ خُلقتِك وبسمَةُ ثغرِك فِي مُخيلتِي، لِهذَا الجُوى والهِيام أحِيـا الطبِيب كيم..مصدُومًا، واهِنًا بِين ملامِح زُملائه البارِدة، أيقبَل العِيش بقلبِ مُتحجر والتخلِي عن ملاكِ الرَحمة من أجِل وصخِ الدُن...
