Part 2
إيفا: خرجت من المنزل لكي أذهب إلى المدرسة ف أخذتُ سيارة أجرة و ذهبتُ إلى المدرسة عندما وصلت شاهدتُ رفيقتي تلوح لي من بعيد فلوحت لها
طبعاً رفيقتي هي سسيليا ذات العمر 18 سنه معي منذو الطفولة هي و رفيقي الشاب أسمه ألكس ذات العمر 20 أكبر منا نحن معا منذو إن كنا صغار كنا نلعب و ناكل معا حتى كبرنا فهم أخوتي اللتي لم تنجبهم أمي فوجدهم لم يحسسني بالوحدة
سسيليا: مرحبا يا إيفا، كيف حالكِ؟
إيفا: انا بخير وانتي فحضنتها و سألتها هل قرأتي جيداً للاختبار قبل النهائي؟
سسيليا: أجابت ليس كثيراً
إيفا: قلت لها هل جننتي لماذا قليلاً ماذا حدث؟
سسيليا: أجابت ماذا بك؟ قليلاً لا يعني اني لم اقرأ لانني كنت خارجة البارحة مع رفقائي و تأخرت ولم الحق إن اكمل دروسي
إيفا: أجبتها ماذا دهاكِ هل أنتي جننتي انها الاختبارات النهائية وسوف تحدد مصيرنا ومستقبلنا لماذا انتي مهمله هكذا كل مرة؟
سسيليا:بدأت تأفئف لكلامي
أعلم صديقتي من النوع التي تحب السهرات و اللهو ولم تهتم لدروسها دائماً علاماتها قليله ويعود ذالك بسبب والديها الغير مهتمين فيها فوالدها دائماً يسافر لانه رجل أعمال وأمها طبيبة ودائما تقضي الوقت في المستشفى لذالك هي لم تبقى بالبيت ولم يهتمو لمستواها او يسألوا عنها لذالك أنا قريبة منها وانصحها دائماً أنا وألكس ورغم ذالك أنا أحبها كثيراً
إيفا: أين ألكس؟ هل يأتي اليوم؟
سسيليا: أجابت آجل يأتي لما لا
إيفا: قلت لها لكن إين هو؟
فجاءة يتوقف موطور حديث وجميل اسود وشاب يلبس ملابس سوداء و خوذة سوداء والفتيات و الشباب جميعهم يحدقون ويتسائلون من هذا؟ عندما نزعه الخوذة تبين إنه ألكس المجنون كل يوم موطور آخر ضحكت عليه
إلكس: مرحبا يافتيات الجميلات
سسيليا: مرحبا ياوغد ماهذه الدراجة الجميلة من أين حصلت عليها؟
إيفا: الم تتعرفي على ألكس؟ انه كل يوم يعمل لنا مفاجأة ضحكت وقلت له الفتيات ينظرن لك دائماً تكسر قلوبهم بعدم الإهتمام لهم
إلكس: أنتي تعرفي أنهم فقط ليس نوعي المفضل جميعهم مجرد تسلية عابرة إلى إن اجد حبي الحقيقي
سسيليا: صفقت برافو ايها العاشق الحزين إلى متى سوف تبقى بلا رفيقة سوف تشيخ ولم يكون لك واحدة
ألكس: اها ليسمعك الجميع على إنك لديك رفيق واننا لم نعلم معي حقك يا إيفا
سسيليا: ومن قال لك اني لم املك رفيق لقد تعرفت على احدهم البارحة انه وسيم و جذاب اعطيته رقمي و بقينا نضحك و نشرب للفجر لكن انت و إيفا لا تمتلكون مع الأسف
VOUS LISEZ
قلب مستذئب
Loup-garouتبدأ علاقة بين فتاة ذات الثامن عشر عاماً تعيش مع والدتها في السويد تعيش حياة الرفاهية وحلمها الطفولي تصبح رسامة وإن نشاء القدر ليغير خططهما وليقع شاب ذات ال 28 عاماً بحب رفيقته فماذا سيحدث عندما يجمعهم القدر وتعلم إنه....
