أسرار و خفايا

801 44 2
                                    

Part 7

عدوٌ يظهر لك كرهه
خيرٌ من عائلة تخونك في الخفاء!

هاري: عندما اخذتُ أبنتي لأريها غرفتها رن هاتفي ف أخرجته من جيبي فنظرتُ له فنظرت لأبنتي مرتبك فنظرت لي بتساؤل مابه فأخذت انظر لزوجتي وأؤمت لها ففهمت وفعلت المثل فقلت لأبنتي أنني خارج سوف أعود بعد قليلاً فذهبت مسرعاً بعد دقائق ذهبت إلى منزله طرقت الباب ففتحت لي الباب الخادمة

الخادمة: إن السيد ينتظرك بغرفة الجلوس

ف أومأت لها وذهبت إليه....

بعد أن غيرت ثيابي سمعت طرق باب غرفتي فندهت أدخل كانت زوجة أبي

لورا: مرحبا ياجميلة

إيفا:مرحبا

صراحةً لم أكن أتخيل أن تكون زوجه أبي بهذه الطيبة لكن يجب أن لا أتسرع بالحكم لأن مع الوقت الناس تكشف معادنها سمعتها تقول لي

لورا: هل أنتي بخير

إيفا: أجل لماذا؟

لورا: سألت لانك لم تردي عليه

إيفا: آسفه لقد شردتُ

لورا: لابأس هيا تعالي لنتعشا معاً لقد حضرت لكي العشاء الذي تحبينه

إيفا: شكرا لك،ولكن هل أبي أتى؟

لورا: أنه في الطريق هيا

إيفا:حسناً أتيه الآن

فنزلت قبلي وأنا نظرتُ إلى المرأة لارتب حالي بعدها نزلت على العشاء شاهدت أخي ديف يجلس على الطاولة وبيده الهاتف وزوجة أبي تعمل على ملئ الطاولة بالطعام فدخلت شاهدتني

لورا:ها لقد أتيتي أجلسي هنا حبيبتي

أشارت إلى جانب أخي لأن الطاولة مكونه من أربع كراسي فنظر إلي ورجع ينظر بهاتفه فجلست بجانبه فتركه هاتفه و رتب حاله فبدأ يسألني

ديف: أخبرينا عنك ماهو عمرك؟ وماذا تدرسين؟ أي شيء

إيفا: عمري 17 وبعد شهر سأدخل 18 وأنا أدرس هندسة تصميم وتخرجت الآن ومقبلة على جامعة نظرة إلي بتعجب

ديف: واو قسمك جميل جداً أتمنى لكي التوفيق ولاتهملي دراستك أبداً

إيفا: سألته وأنت؟ ماذا تدرس أو تعمل؟

نظر إلي وبدأ يبلع ريقه فأتت زوجت أبي جلست فأجابت بدل منه

لورا: "أنه يعمل مع صديق والدك"

عندما اردت إن اسألها ماهذا العمل

إيفا:وما... قاطعني طرق الباب

لورا: " من أتى"

ديف: سأفتح أنا

نهض وذهب ليفتح الباب بعدها دخل والدي خلعه سترته فأخذها ديف ليعلقها..

قلب مستذئب Where stories live. Discover now