مُتمردٍ غير مُبالي يَعيشُ في عالمٍ اسود بِطريقته الخاصه والتي يستمتع بها ، فَيقتحم عالمه ما يزيد سواده ويضيف تعاسته وتتقلبُ الحياه الجميله ضده وتكون غير مُنصفه له ، تُعذبه بألم مُحبب وجميل الي قلبه الهالك المَريض في إعجابه للبرفسور كيم المُتحرش
18+...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Vote +comment Enjoy ______________
نظرتُ للأسفل حيث قدمي اليُمنى كان يلتف حولها اصفاد موصوله بالسرير ، رفعتُ رأسي حيث الاحمق امامي كان يبتسم ببلاهه شديده
هو يرى ان مافعله جيد
ابتعد عني عدة خطوات عندما اردت ان اصفعه او اقضم جزء منه ولم اشعر بذاتي الا وان احتضنت الارض بينما كنت في منافسه كي اركض خلفه لم اشعر ان الاصفاد بهذا القصر حتى
يبتسم والنصر يتمكن منه
" رأيتك نائم كالملاك على سريري فلم ارد تفويت اللحظه "
كان في اوج سعادته عندما نطق بتلك الجمله التي اثارت اعصابي هيجاناً
انا حتى لم اشعر بي اني دخلتُ الي هذهِ الغرفه الملعونه كنت في نوم اثناء سيري كيف حدث وان ادخُل غُرفته عن طريق الخطأ هذا الخطأ الغبي انا الساذج والاحمق هنا
تنهدتُ اريد قتله
" فلتحُل عليك اللعنه فُك قدمي الأن!! "
عيناه عابثه اكثر مما كنتُ ارى طيلة هذهِ الفتره يبدو مستمتعاً بعبثه بي والقاء قبضه علي ، ارتشف النبيذ كي يضع الكأس جانباً ،
" تؤ تؤ لن افعل ماترغب قبل ان تفعل ما اريد "
عكرت حاجبياي هل سوف يجعلني عاهرهُ الليله!
" لا لن تكون عاهري الليله ليس بعد لاتتعجل "
هاه!!
هل يستطيع قرائة الافكار!، ماهذا الهراء الملعون
اشعرُ بالغضب يتأجج داخلي غليان البُركان لولا الاصفاد لقضمتهُ ابتلعه انتهي منه ومن شر اعماله بي ، شددتُ اقضم اسناني قريباً سوف ازئر كالثعلب
عيناي ترمقه بإجحاض اريده ان يحترق هناك ، هو ليس بعيدً عني حتى ولكني لستُ اقدر على لمسه اللعين ،
