مُتمردٍ غير مُبالي يَعيشُ في عالمٍ اسود بِطريقته الخاصه والتي يستمتع بها ، فَيقتحم عالمه ما يزيد سواده ويضيف تعاسته وتتقلبُ الحياه الجميله ضده وتكون غير مُنصفه له ، تُعذبه بألم مُحبب وجميل الي قلبه الهالك المَريض في إعجابه للبرفسور كيم المُتحرش
18+...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" كانَ كُل شئٍ يسيرُ على ما يُرام حتى قابلتُكَ كُنت تُشبه الجنه وسط الجحيم " جُ كُ
ارتدى ما يُدفئه من ملابس تخبئ انحنائه يرُش العِطر الهادئ على رُسغه حتى يضع القليل خلف أذنه وعنقه كلمسةٍ اخيره هرولُ للأسفل يحملُ حقيبته كان مُشرق بالنيابه عن الشمس وزاهي يسرُق الانظار رُغماً
اخذ من مقعدهِ على المائده بعد تقبيله لوجنة والدته يجلس بسكونٍ صاخب ، يجتمعُ العائله حول المائده في هذا الصباح الذي بدى مشرقاً عن غير العاده
الفتى يفيضُ من فرط السعاده في جُدران دواخله افورُ هاربةً من مبسمه الشهيّ ، كان الرجلُ المثالي بجانبهُ يروق له هذهِ الحلاوه حتى بات يسترق النظر نحو حُلو شروقه
امتدت كفهُ المثاليه من الناعمه تلك المحمله بالوشوم ، احتضنت انامُله فراغات كف الفتى شد عليها جراء هذا الالتماس الحُلو ، امتدت حلاوتهُ الي حلقه يروق له الدفئ بعد البروده ينازعُ حتى لا تخرُج ابتسامتهُ للعلن ف تفضح جُرمه
كان يهيمُ بين تناسق كفهُ وابن عمته يبدوان متناسقان لبعضهما الاخر الابتسامه بينهُما كانت تهتفُ بالرقه
الفتى حاول الاً ينجرف مع ضغط تايهيونغ على كفه كان يضغطُ بطريقه جعلت شعوراً من الشبق ينجرف بين ساقيه هو بات محتاجاً لهُ الان والسبب كان ضغط كفهُ الثمينه وطريقة تحرك ابهامه على ظهر كفه
كان جونغكوك المذنب الوحيد فقد شعر بالشبق فقط من تلامُس كفيه مع الاخر ،لرُبما فعلهما لهذا في الخفاء اثار ما بين ساقيه يجعلهُ يضم فخذيه اقرب فرُبما يختفي هذا الشعور
اصبح مشتتاً خائفاً ان يمسك به بالجُرم ، تايهيونغ يفهمُ الامور بطريقة اسرع مما يعتقد لهذا السبب حاول الفتى الا يفكر في سلبيات اكثر
استنشق بعمق يبتلع عصير البرتقال ، يحب كيف يمسك به تايهيونغ بهذهِ القوه تجعلهُ امناً ومسكنهُ الخاص ، صادقٌ من قال ان اللحظات الحُلوه تُبدد اللحظات السيئه كما تفعلُ اليرقه حينما تتحول الي فراشه رقيقه
