فضلاً تجاهلوا الاخطاء الاملائية
________________________هكذا هي الحياة... لا البدايات التي نتوقعها... ولا النهايات التي نريدها
.
.
.
.
لوحه علي باب المنزل المجاور بإسم : منزل السيد نامجون كيم
تطرق الباب ليتم فتحه من قِبل زوجته السيدة مينهي لتلقي علي جوري التحية
« مرحبا أيتها الفتاة الحُلوة »
لتبتسم جوري ابتسامة واسعه لها لترد التحية
« مرحبا مدام مينهي »
لتسأل المدام مينهي عن سبب مجيئها لها
و خصوصاً أن عندما
نقلت جوري إلي الحي هنا
و هي لا تُكون علاقات مع الجيران ابدأ« هل اساعدك بشئ يا ... ؟ »
المدام مينهي لا تعرف اسمها لكن جوري تعرف علي علم بإسمها
« جوري .... ناديني جوري »
لتبتسم مينهي لها مرة أخري
لتعيد سؤالها :
« كيف اساعدك جوري ؟ »
لتجيب جوري بحرج لأنها لأول مرة تستعين بأحد من الجيران
« أريد .... اممم ... »
همهمت مينهي تحثها علي الحديث
« بصراحه .... أريد بعض الطعام لأن يوجد لدي ... »
و قبل أن تكمل قاطعتها مينهي بقولها :
« لا يفرق معي السبب لأن أنا لم اطلب مبررات ..... انتظريني هنا بضع دقائق ، سأجلب لكِ ما تريدينه و سآتي »
تبادلوا الإبتسامات لبعضهم البعض ثم ذهبت مينهي لتجلب لها ما تريده جوري
ثم جائت و بيدها الكثير من الطعام باهظ الثمن لهذا هي لأول مرة تري بها انواع الأسماك هذه
لانها بحق لم تأكل سمك بحياتها ....
لأنه باهظ الثمن بالمدينة
لتأخذ جوري منها الطعام لتشكرها
« شكرا جزيلا سيدتي علي خدمتك هذه »
أنت تقرأ
Till The End
Short Story« كُـنـت أحـبـكَ حَـتـي فـيِ الـلـحـظَـات الـتِـي لَـا احـبُ فِـيـهَـا نـفـسِـي » أوكَـلَمـا وجـهـتُ قلـبي وجـهة يأتـي غرامُـك أول الوجُـهـاتِ أوكَـلَمـا أنـوي التجـلدَ جـئتَنـي فـي الـصـمتِ ، فـي الإلـهـام ، فـي الغـفواتِ أوكَـلَمـا أنـوي الخِـصام...