فضلاً تجاهلوا الأخطاء الإملائية
__________________هكذا هي الحياة... لا البدايات التي نتوقعها .. ولا النهايات التي نريدها
_
كانت جوري تجلس علي إحدي الكراسي التي بجانب السرير
تحدق به طويلاً
لتسأل ذاتها
لِم تحب هي التحديق به دون ملل بهذا الشكل ؟
أهي ..؟؟
لا لا مستحيل!
هي لا تريد أن تفكر بهذا الشكل !
لا تريد أن تتعلق به
لا تريد من ذاتها أن تحبه فينساها هو بعد علاجه
تفكر كثيراً و لا تعلم ما بها!
لتعود للتأمل به و تبتسم
هي لا تريد أن ينقطع هذا التأمل
لكن للأسف قد قاطعها رنين هاتفها
لتأخذه تلعن علي المتصل
لتخرج من الغرفة ...
« نعم ! »
قالت بصرامة دون أن تري اسم المتصل
« أنا ساندي ايتها المختلة »
لتقلب عيناها بملل
« نعم سان »
« كنت اريدك أن تأتي لزيارتي قليلاً »
« لا استطيع كون تايهيونغ لا يمكن أن يبقي وحده »
« لا تخافين جوري ... هذه فقط ساعتان و ستعودي للمنزل ، ليست بمشكلة ! ، ثم أنني اشتقت لصديقتي و اريد التحدث معها قليلا ... ارجوكِ ! »
لتفكر جوري بكلامها قليلاً
لتقول لذاتها :
لا مشكله ... هم ساعتان فقط لا غير !
« حسناً سان ... سآتي إليك بعد ساعه »
لتبتسم ساندي بفرح
« حسناً .. إلي اللقاء أحبك كثيراً »
CZYTASZ
Till The End
Krótkie Opowiadania« كُـنـت أحـبـكَ حَـتـي فـيِ الـلـحـظَـات الـتِـي لَـا احـبُ فِـيـهَـا نـفـسِـي » أوكَـلَمـا وجـهـتُ قلـبي وجـهة يأتـي غرامُـك أول الوجُـهـاتِ أوكَـلَمـا أنـوي التجـلدَ جـئتَنـي فـي الـصـمتِ ، فـي الإلـهـام ، فـي الغـفواتِ أوكَـلَمـا أنـوي الخِـصام...