إثيوبيا / JK

part 3

هاي هذا البارت الثالث

قبل ما ابدء حابة أوضح شيء روايتي مافيها أي إهانة لأي شخصية مشهورة جونغكوك حطيته بالرواية عشاني أحبه و اشوفه مناسب لدور الأمير مو بطريقة جنسية.

وجهة نظر گاثيل

أعتقد إنني دخلت إلى عالم مكون من حمقى فقط أخبرتهم بكل ثقة أني موافقة على المبارزة رغم معرفتي أنهم سيختارون أقوى الجنود ليقوموا بمبارزتي أحتاج ان أتدرب لكن لا أعلم أين الغرفة ليست مكان مناسب كنت أقف أمام المرأة بينما اعدل ملابسي و أفكر بما سيحدث أعترف أن ملابسهم في غاية الجمال سمعت طرقاً على الباب لأخبر الطارق أن يدخل دخلت نفس تلك الفتاة الذي أتت إلي في المرة السابقة لكن هذهِ المرة كانت مرتاحة أكثر كان بيدها ملابس رجالية و درع فضي و معه سيف

تحدثت الفتاة بينما رأسها منخفض :

سيدي لقد أمرني الأمير بأحضار هذهِ الملابس وهذا السيف لك

تكونت عقدة من بين حاجباي سيدي مجدداً؟ ألم تعلم أنني فتاة بعد لذلك اخبرتها بـ:

ليست سيدي إنما سيدتي

حينما اخبرتها بذالك هي رفعت رأسها بأستغراب ثمَ أنزلته سريعاً ما بها هل خافت تحدثت لها بأستغراب من تصرفها :

هل أنتِ بخير لما انزلتي رأسك هل يؤلمك؟

تحدثت الفتاة بتوتر : لأ أنا آسفة غير مسموح لي أن انظر بعين اسيادي

مسموح اسيادي؟ وهل هي عبدة و حتى أن كانت كذلك لا يحق لأحد أن يتحكم بها بهذا الشكل لقد زرعوا الخوف في قلوب النساء بشكل مخيف هنا تنهدت قليلاً و ذهبت للجلوس على الكنبة الموجودة في الغرفة و اشرت لها بالجلوس أيضاً وهي نفذت ذلك بسرعة

تحدثت گاثيل : اولاً أنا فتاة مثلك ثانياً لست سيدة عليك و ثالثاً لا تبقي رأسك منخفضة أبداً نحن النساء لا نخفض رؤوسنا أمام أحد من البشر

تحدثت الفتاة بخوف : لكن أي فتاة ترفع رأسها هنا يتم قطع رأسها

تحدثت گاثيل لها بنبرة تسائل :

و هل تريني مقسومة إلى نصفين أليس رأسي في مكانه و متأكدة إنكِ لم ترين رأسي منخفض منذوا قدومي إلى هنا