إثيوبيا / JK

part 4

هاي

كل يوم بنزل بارت لا أكثر لأنه ما عندي وقت و أتمنى تستمتعوا بـ قرأة الرواية

بعد نصف ساعة من أول جولة استعدت گاثيل للجولة الثانية بعدما ربطت ساقها المصابة و نزلت إلى ساحة المعركة مرة آخرى الجميع متحمس لما سيحدث ف في كل جولة يكون الخصم أقوى... خرج رجل قوي البنية مع عضلات بطن سداسية و شعر أسود يلعب بسيفه بينما ينظر إلى گاثيل بنظرات باردة لم تهتم گاثيل إنما استعدت مجدداً و هذهِ المرة هي هاجمته أولاً هو كان يتفادى جميع ضرباتها له حتى أنهُ استطاع إصابة يدها الذي تحمل بها السيف هي لم تتأثر كثيراً و استمرت بمهاجمته و تشتيته حيث تركز على منطقة معينة من جسده حتى يراها هو ويظن أنها ستصيبه هناك لكنها تفعل العكس وتهاجم مكان أخر حتى استطاعت ان توقع سيفه وهكذا هو يستطيع استخدام خنجر او قبضته لم يمتلك خنجراً لذلك بدء بمهاجمتها بقبضته هي رمت سيفها هو استغرب فعلتها و الجميع فعل نفس الشيء هي فقط أخرجت خنجرها و بدأت بمهاجمته هو لكمها على وجهها بقوى وهي قطعت أصبعه و هكذا كانوا متساوين إلا إن الرجل أصبح أضعف تدريجياً استغلت گاثيل الفرصة و قامت بطعنه ثلاث مرات في بطنه حتى فقد حياته و صوت الجمهور بدء يعلوا جميعهم يصرخون من الحماس حتى أن أحد الملوك استقام و بدء بالتصفيق لها وهي وجهها كان مليئ بالدماء و تنظر لهم بنظرات بارده....... و هكذا استمرت حتى وصلت إلى الجندي رقم 100 لكن لن نقول بدون إصابات على العكس كانت مليئة بالجروح و جسدها مشوه بعض الشيء حيث انها فقدت إحدى أصابعها أيضاً حينما كانت تلف قماش على اصبعها أتت خادمة و قدمت ل گاثيل مشروب و أخبرتها أنه من الأمير نظرت گاثيل بطرف عينها ل ليديا الذي أومئت برأسها دليل على الموافقه أخذت گاثيل المشروب من الفتاة و شربته كله ذهبت الخادمة و جهزت گاثيل نفسها لتنزل إلى الساحة مجدداً ربتت على كتف ليديا الذي كانت تشجعها أن تستمر كان أخر خصم لها هو سيلڤتور شخصياً الذي كان ينتظرها بالفعل مع ابتسامة خبيثة جداً جداً جداً...... جداً كانت گاثيل تبادله الابتسامة هو حرفياً الوحيد الذي تكلمت گاثيل معه قبل محاربته

تحدث گاثيل بأبتسامة خبيثة بينما تلعب بسيفها :

إذا مستعد أن تأكل عضوك؟

بادلها سيلڤتور نفس الابتسامة الخبيثة و قال :

على العكس سأجعلك تتذوقينه

گاثيل : لديك ثقة زائدة بنفسك و أنا أفضل الأفعال على الأقوال ما رأيك أن نرى من الأفضل أنا أم انت

بعدما قالت ذلك بدء سيلڤتور بالهجوم عليها و حرفياً الاثنان متعادلين بطريقة غريبة هي تتوقع جميع حركاته و هو يفعل نفس الشيء يتوقع جميع حركاتها لكنها فعلت شيء غير متوقع و سقطت فجأة بدء سيلڤتور بالضحك لأنه ظن ان خطته بوضح سم في مشروبها و إرساله مع الخادمة نجحت و تقدم ناحيتها فهو لن يفوز إلا عندما يقتلها عندما اقترب من وجهها و نظر لها و شاهد عيناها مغلقة أمسك بسيفه حتى يغرزه بقلبها لكنها فتحت عيناها فجأة و غرزت خنجرها بمعدته ابتسمت له و قالت :