إثيوبيا / JK

part 9

هاي

ما كتبت جزء أمس اسفة بس المشكلة الشغل تعرفون بس تزيد شعبية المطاعم يزيد الشغل بعد على أي حال استمتعوا

نظر الاثنان بتفاجئ إلى بعضهم الـ بعض رمت گاثيل سيفها و عانقته بشدة وسط استغراب الجميع و حتى آرثر الذي عادَ بعدما لم يرى أي شيء عند ذهابه إلى ساحة المعركة المعتادة عندما عادَ إلى القصر علمَ بما فعلته گاثيل ليأخذ جيشه و يذهب إلى هناك و يتفاجئ بها تعانق الأمير كيم.. گاثيل همست بشيء لـ تايهيونغ و لم يسمع أحد ما قالته سوى تايهيونغ الذي أبتسم ابتسامة خبيثة و فجأة دون سابق إنذار قامَ بدفع گاثيل بعيداً عنه حتى أنها وقعت على الأرض أخرج تايهيونغ سيفه و كان سيهاجم گاثيل إلا أن جونغكوك و ليديا أصبحوا أمامه فجأه و رفعوا سيوفهم أمام سيف تايهيونغ ليكونوا مثل الدرع لـ گاثيل و بالطبع آرثر لم يكن يعلم أن ذلك الشخص المقنع هو جونغكوك لأنه عند ذهابه وجد جونغكوك موجوداً هناك ولم يعلم أن جونغكوك قد وجد نفقاً سرياً يوصله إلى هنا بسرعة... أبتسم تايهيونغ ابتسامة مريبة و أبعد سيفه عن سيف الاثنان الذان ينظران له بحدة استقامت گاثيل من مكانها و هي مازالت مصدومة بسبب ما فعله صديقها المقرب

تايهيونغ : سأمهلك 5 أيام فقط لتتجهزي للمعركة و هذا فقط لإنكِ كنتِ صديقتي يوماً ما

في وقت لاحق

عادوا جميعاً إلى القصر و تايهيونغ عاد إلى مملكة كيم جونغكوك عاد قبلهم حتى لا يشك عمه به و بالفعل عند وصوله رأى جونغكوك في حديقته الخاصة.. بالنسبه لـ گاثيل فهي لم تتكلم مع أحد منذوا قدومهم ولم يعلم أحد أين هي حتى... في الليل ذهب جونغكوك إلى مكانه الخاص ليجد گاثيل تبكي هناك؟! اتجه بهدوء ناحيتها و جلس معها و مد يده الذي بها منذيل لها هي أدارت وجهها عنه لأنها لازالت غاضبة منه لـ سببين الأول انه اتهم ليسا بقتل كيم و الثاني لأنه لم يستمع لها

جونغكوك : گاثيل أنا أسف

اجابته گاثيل بينما تمسح دموعها بيدها :

بالطبع أنت كذلك

جونغكوك : أنا جاد أنا أسف لأني لم استمع لكِ منذوا البداية لكن گاثيل أ حقاً لم تقتلي كيم؟ و أيضاً كيف تعرفين الأمير تايهيونغ

گاثيل : إذا أتيت حتى تحقق معي حسناً لست مهتمة بلى أنا قتلت ذلك العاهر و تايهيونغ كيف يكون ابنه و هو صديقي الذي أتى معي من عالمي و تناولت مع والده الطعام أكثر من مرة و تعلم ماذا أيضاً من المستحيل ان اواجهه في تلك المعركة اللعينة