إثيوبيا / JK

part 12

هاي

بخصوص الرواية قربت تنتهي استمتعوا بالقراءة

بعدما قاله جيهوب الحراس و نامجون ابتعدوا بهدوء من المكان عندما بدأت ليديا بالتشاجر معه و حتى أنهم بدؤوا بالتحدث متناسيين الحرب الذي تقام في المكان و نامجون بطبيعته شخص عبقري و يستطيع إقناع الناس بسرعة و قام بإقناع الحراس ان ينضموا إلى صف الأمير جيون... بالنسبة لـ ليسا هي قامت بقيادة الجيش الذي كان بالخارج ليهجموا على جيش مملكة كيم الذي أنضم إلى آرثر و ايلي ذهبت إلى الخزنة الذي وضع بها آرثر ممتلكات المملكة جونغكوك يحارب الجنود الذين يحمون آرثر و يمنعونه من الاقتراب منه بالنسبه لـ گاثيل هي مازالت تتبارز مع تايهيونغ و عيناها مليئة بالغضب تهاجم بكل قوتها لكن تايهيونغ يتوقع كل حركاتها و يتفاداها بمهارة عالية حتى أوقع گاثيل ارضاً فجأة و وقع سيفها أمام قدمه ليصفق آرثر بفخر و يقول بصوت عالي :

اقتلها أيها الأمير و انتقم من الشخص الذي قتل والدك

و بالفعل رفع تايهيونغ سيفه عالياً و كان سيقطع رأس گاثيل إلا أنه فجأة توقف عندما كاد سيفه ان يقطع رأسها ليضحك هو و گاثيل بشدة و تقول له كنت رائعاً لقد هزمتني و آرثر ينظر لهم بإستغراب

آرثر : لماذا لم تقتلها

مد تايهيونغ يده لـ گاثيل الواقعة على الأرض لـ تضع هي يدها بيده و تستقيم من مكانها و تقول :

بحقك ظننتك أكثر ذكائاً تايهيونغ لن يقتل صديقته المقربة

سأل آرثر بخوف : م.. ماذا تقصدين؟

تايهيونغ : هل يجب أن أشرح لك كل شيء كنا نتلاعب بك فقط أنا لست حتى ابن الملك كيم أنا فقط اشبهه لا أكثر القليل من التمثيل ساعدني لأخذ مكانه و القليل من التمثيل ساعدني أيضاً أن العب بك بسهولة كل شيء كان مجرد لعبة و أنت كنت كـ شيء اتحكم به بسهولة و كنت تظن أنك من تلعب بي

گاثيل : تاي أنت حقاً تجعل الأمور معقدة لا يمكنك أن تتكلم مرة واحدة دون قول الألغاز حسناً أنا سأشرح لك عندما ذهبت إلى الغابة لأبحث عن حقيبتي وجدت تايهيونغ هناك و أخبرني أنه عندما كان في الغابة وجد شخصاً يشبهه كثيراً يركض بسرعة و خلفه عدد كبير من الأشخاص تسلق ذلك الشخص الشجرة الذي كانت عليها حقيبتي ليأخذ الطعام فقط لانه لم يعلم ما هي باقي الأشياء و عندما نزل قام شخصاً ما بقتله و ترك جثته هناك و عند ذهابه انتهز صديقي تايهيونغ الفرصة و ذهب إلى ذلك الشخص ربما يكون حياً و يقوم بإنقاذه كان الرجل على وشك الموت لكنه أخبر تايهيونغ ببعض المعلومات المفيدة و منها