المكان الوحيد الذي علي البقاء فيه بأمان هي غرفتي....
المجتمع مؤذي لدرجة الموت, هذا ما سمعت...احمد الله على منحي فوبيا يمنع قدمي من سباق عتبة الباب
من اكثر من 17 سنة...
معزولة بعيد عن الجميع لكن رغم ذالك
مشاهدة الانمي...هو...الافضل لكتمان الم الوحدة...
لم تجبه يوري و بقيت في حالة صدمة... تأملت تلك الكلمات الذهبية بعد اختفائها... و لا بذ انه ذهب بالفعل... هذا ما تشعره... يوري: " مهلاا!! ماذا عن الشرط؟! "
_ لا ايجابة _
يوري: " لقد ذهب... لا اشعر بوجوده"
فتح الباب عليها فجاة... انها هانجي... هانجي:"يورييي... "
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
يوري: " ها؟ " - لدي اخبار سارة للغاية لكي:) - و ما نوع ذالك الخبر؟-_- - انه خبر... جيد
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
- اختصري:) - حسنا... لقد امسكنا بالعملاقة الانثى - و من هي؟ - انيي الجميلة... - حسنا هذا الخبر السعيد قد مر علي من قبل لقد حطمتي قلبي و شكرا لكي يمكنكي الخروج •-•
دفعتها يوري خارج الغرفة تحت تدمر هانجي... يوري:" لست مصدومة البتة لما التذمر " هانجي: " حسنا انا... لا... " - انتي تضيعين وقتي
دفعتها خارج الغرفة و اغلقت الباب يوري: " لا اصدق'-' "
بعد مرور بعض الوقت... القت يوري نظرة عن الفيلق و هم مجتمعون كعادتهم مع ايروين و هانجي و ليفاي...
انظمت اليهم فقط للمتعة و بقيت تلقي اذنيها لسماع حذيثهم...
جان: " ساشا! توقفي عن ازعاجي!! " ساشا: " اغلق فمك لم انتهي من ضربك بسبب سرقتك للبطاطة الخاصة بي! " - لقد ارجعته لك! - و هل تعتقد انه سبب مقنع يجعل مني عدم ضربك يا وجه الحصان! - لم اقم بشيئ انتي من بدأتي المشاكل!
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
ايروين: " احمم، ايمكنني معرفة في ماذا تتهامسون انتهم الاثنين؟! "
ساشا: " لا شيئ قائد... نتحذث عن ازدياد طول ليفاي "
ليفاي: " ماذا بحق الجحيم؟
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
هانجي: " في نظري لم يتغير طوله حتى و سنتمتر واحد" ايروين: " هانجي هذا ليس مضحك" هانجي: " هاها، انها ليست مزحة... انها الحقيقة"
ليفاي: " مالذي كنت افكر فيه عندما اتيت الى هنا... "
كانوا الجميع كاتمين لضحكتهم بصمت... بينما لم يبدي ايرين ردة فعل... ميكاسا: " واو... ايرين انت جميل بكل حلاتك"
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
يوري: " كوميديا تعيسة... "
{بعد ايام قليلة}
تجلس يوري في مكتبة عريقة من الطراز القديم... جالسة على الاراضي الخشبية و في يديها كتاب احمر الغلاف...
بقيت تقرأ الكتاب... و لم تهتم بالمارين و بنظراتهم نحوها... ما لفت انتباهها هو صوت قادم من بعد خطوات قريبة منها... نزعت الكتاب من امامها و القت نظرة... لتجد شخص بشعر ابيض يتحذث مع مدير المكتبة... و يبدو انه يبحث عن كتاب معين...
يوري: " انه هو! "
جرت نحوه مسرعة تاركة الكتاب ورائها... يوري: " انت! " التفت اليها مستغرب ليجدها امامه بنظراتها المتفائلة...
يون: " لما كل هذا الحماس؟ " يوري: " انت دائما ما تكون بارد... تفائل يا صاح الحياة جميلة! " - لا اهتم...
التفت مجددا نحوا مدير المكتبة متجاهلا لكلامها... يون: " اعتقد انك تمتلك فكرة عن الكتاب... " المدير: " لقد اخبرتك سيد يون...اعتقد ان هناك زبون قد اخذه... عليك الانتظار" - انا متأكد انه هنا سيدي... - ارجوك ان تتفهم... - ايمكنك ان تتفهم انت كلامي يا سيد يوري في نفسها:(يدعى يون؟)
يون: " مواصفات الكتاب كالتالي، كتاب بغلاف احمر...و اوراقه قديم الطراز... هذا سهل " يوري: " اوه اعتقد انني اعلم ما هو الكتاب الذي تبحث عنه يون! " - و كيف علمتي اسمي ايتها القزمة؟ - لقد سمعته من مدير المكتبة
يون في نفسه ( تبا...)
يون: " اين الكتاب؟ " يوري: " كنت اقرأه منذ لحظات و اعتقد انه ملقى هناك"
اشارت يوري بإصبعها نحوا الارض بجانب احد الرفوف... و كان الكتاب الاحمر ملقى على الارض كما تركته...
يون: " جيد... " المدير: " اعتقد انك وجدت ما تريده السيد يون، اذا اعذرك سأذهب الان"
يوري: " ارأيت كم انا مفيدة؟ " يون: " لقد كان هذا محض صدفة... يمكنك الذهاب الان" - اريد البقاء معك:) - انتي مزعجة-_- - لن اكون مصدر ازعاج بالنسبة لك - اكيد لن تفعلي... - ماذا تقصد..؟
اختف يون بلمح البصر من امامها مما جعل منها مستاءة... نوعا ما
