"أنا لا أرى تلك الملاحقة كانت دائماً تتبعك في الجوار."
أجاب إيريك على سؤال الامرأة الانيقة في منتصف العمر بصوت جسيم.
"قالت إنها لم تكن على ما يرام اليوم."
ثم عبست المرأة في منتصف العمر قليلا.
"أنها تفعل كل أنواع الأشياء من الواضح أنها مرضت لأنه لم تستطع التغلب على غضبها."
ارتعدت عينا إيريك بضوء قاتم للحظة.
واصلت *الام الكبرى دون أن تلاحظ تعبير ابنها.
*طلع لي godmother الي هو الام الروحية او العرابة و ما فهمت دخله بام ايريك فحطيتها كذا
"ما زلت أشعر بالراحة لأنني لا أستطيع رؤيتها أمامي. آمل ألا تستمر في الخروج لتناول الطعام مثل هذا."
توقفت يد إيريك عند الكلمات ، لكنها استمرت في الكلام ، غير مدركة لما يجري.
"المحار اليوم أكثر طراوةً انه لذيذ ، ألا تعتقد ذلك؟"
"لا أعرف."
عبست الام الكبرى على إنكار ابنها الصارم.
"إيريك ، هل أنت ..."
في تلك اللحظة ، دخل شخصٌ مألوف إلى غرفة الطعام.
"أوه ... كنتم لا تزالون هنا؟"
انهار تعبير الام الكبرى بصوت كورنيليا ، والذي أظهر بطريقة ما عدم الاعجاب.
* * *
بمجرد دخولي إلى غرفة الطعام ، رأيت امرأة في منتصف العمر بدت متشابكة مع زوجها.
كان يجب أن أحضر بعد ذلك بقليل ، حتى لو ندمت ، فقد تأخر الوقت بالفعل.
"قلتِ إنكِ لم تكونِ على ما يرام اليوم ، لكنكِ تبدين أفضل مما كنت أعتقد."
بمجرد أن رأتني ، شعرت بالفضول أكثر من الانزعاج من ظهور حماتي التي قالت أشياء ساخرة.
ألا تعرف أنني حامل بعد؟
"كيف حالكِ كورنيليا؟"
حدقت في صوت إريك يناديني فجأة ، وكان يحدق بي بعيون شرسة.
'أوه ، انه يجاول جعلي أغلق فمي.'
بسبب شخصيته التي لا تؤمن بي ، اعتقدت أنه سيخفي حملي عن حماتي و الخارج.
ربما لأنني أخشى أن تتعرض الام الكبرى للاغماء إذا أصبح لديّ طفل خارج نطاق الزواج.
على الأقل ، لن تتعرض حماتي للاغماء. لقد كانت لديها روحٌ حاقدة.
كنت قلقة بشأن ما يجب القيام به.
لكن لست مضطرةً لمواكبة ايقاعه.
حتى قبل العودة ، لم تكن حماتي ترحب بي حقًا كوني حامل. في الوقت نفسه ، لا أتذكر كم تدخلت أثناء الحمل.
