لم أهتم وسرت باتجاه الباب لأغادر الغرفة.
"أيتها القذرة ، هل تعتقدين أنكِ ستعيشين بشكل جيد؟ دعِ ابني يكون الإمبراطور ، وسأعيد ما فعلتيه اليوم ..."
"يا جلالة الإمبراطورة."
بعد أن توقفت الإمبراطورة عن الكلام ، أدرت رأسي وحدقت فيها.
"كيف تعتقدين أنني كنت سأعرف عن الحياة الخاصة لأخي الصغير ...؟"
"أن ذلك... ! "
الإمبراطورة ، ربما في حيرة من الكلام ، لم تستطع قول أي شيء حيث انفصلت شفتيها.
'ربما تشك في مساعديها الذين يعرفون السر؟'
ربما كان أولئك الذين يعرفون سر الإمبراطورة هم فقط الخادمة الرئيسية والمرافق الشخصي.
لذلك أضفت مشتبهًا آخر.
"أعني مادلين ، لقد كانت فاترة للغاية."
اتسعت عيون الإمبراطورة عند كلامي.
"هذا لا يمكن ان يحصل! ما الذي ستجنيه ابنة أخي من التحدث إليكِ بهذه الطريقة! "
في ذلك ، أجبت بسخرية.
"كنت فقط أخبركِ بتجربتي؟ ليس لدي أصدقاء ، لذلك ليس لدي سوى مادلين لأتحدث معه ".
خفضت رأسي وأنا أنظر إليها وهي شاحبة بالكامل.
"جلالة الامبراطورة ، من فضلكِ كوني بصحة جيدة ، في المستقبل ، لن تريني كغريبة. "
في الوقت الذي غادرت فيه الغرفة ، سمعت صوت كسر شيء مع صراخ الإمبراطورة.
"نادوا مادلين الآن!"
فجأة تذكرت كيف كانوا يبدون قبل عودتها بالزمن باستثنائي أنا ، كانوا أشبه بأقارب الدم أكثر من أي شخص آخر ، لكنهم كانوا ينتظرون فقط فرصة لاستخدام بعضهم البعض.
'في بعض الأحيان ، يقاتلون لدرجة الدم بينما يشكون في بعضهم البعض.'
كان خالي دائمًا يأخذ الكثير مقابل التنظيف وراء فرانز ، لم يكن هناك ما يخشاه ، ليس فقط الأشياء المادية ، ولكن أيضًا من نقاط ضعف الإمبراطورة.
بفضل خالها ، تمكنت الإمبراطورة من قطع صلتها بالموضوع وإلقاء اللوم على خالها في حالة الطوارئ.
كان الاثنان يعرفان نقاط ضعف بعضهما البعض ، وفي النهاية كانت الإمبراطورة هي التي خسرت في القتال.
قام الخال سريع البديهة بتسليم الإمبراطورة وفرانز للمتمردين وتوسل للبقاء على قيد الحياة.
انقسامهم شيء سيحدث يومًا ما ، لقد قدمت التوقيت.
الفصل 3. انا لست زوجتك. *بوضح موضوع العناوين تحت*
مادلين ، التي كانت تجلس على مقعد حديقة خارج قصر الإمبراطورة ، صرت أسنانها بشكل لا إرادي.
