لايك و ڤوت كتير بقا
تجنبوا الأخطاء الاملائيه
اتمنى لُكُم قراءه ممتعه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فى منزل جونغكوك
"انهضى و تحدثي معى ڤكتوريا"
تحدث جونغكوك و هو يمد شفاهه بطفوله
"أنا لا أتحدث معكَ"
بررت لهُ ڤكتوريا
"أنتِ كم مره تحزني منى فى اليوم الواحد؟"
"اريدك فى موضوع يخص يُـوجِـى"
تحدث جونغكوك يراقب هذه الغير مهتمه بِكلاميه التى فور أن ذَكر يُـوجِـى اهتمت لهُ على الفور
"ماذا يوجد؟"
تحدثت ڤكتوريا تعطى كُل اهتمامها لهُ
"أنتِ تستيقظى لِيُـوجِـى فقط؟وَ أنا الذى اجلس مِن الصباح ادلع بكِ"
تحدث جونغكوك بحزن وَ تظاهر الغضب بطفوله
"انتَ ضايقتنى أمس و رفعت صوتكَ على"
"مظهرك سئ و انتَ غاضب"
تحدثت ڤكتوريا بأبتسامه استفزاز
"همم حبيبتى أنا لن أقدر أن تتحكم فى اعصابى عندما أصبح غاضب لا تقترب منى أو تتحدثى معى"
تحدث جونغكوك بتفهم
"أنا أقدر أن أهديك كوو "
تحدثت ڤكتوريا بدلع
"دعيني افكر بالعرض خاصتكِ"
تحدث جونغكوك بأستفهام مصطنع لِيتظاهر الغضب و ينبس
"هيا هديئيني"
لِتضحك ڤكتوريا على طفوليه الآخر
"أنا حزينه منكَ"
فور أنها تذكرت انها يجب أن تكون غاضبه منهُ توقفت عن الابتسام وَ عادت إلى غضبها مرَه اخرَى
اقترب منها جونغكوك كى يُصالحها
وَ لكنا ابتعدت عنها
"هل كُل مصالحتك لى تكون هكذا؟"
تحدثت ڤكتوريا لِتقلب عينيها بِملل
اخذها جونغكوك بين احضانه مره اخرى و قبلها بِلطف
"همم هذه مصالحتى وَ اياكى أن تبتعدى عنى مره اخرَى حين اقترب منكِ"
تحدث جونغكوك وَ هو يقترب منها حتى لم يعد يفضصل بين جسديهم غير السنتيمترات
لِتضع يداً خلف رأسهُ وَ الاخرَى ظلت تلعب بها فِى شعرهِ اذابت قلب الآخر
حاول جونغكوك أن يتماسك و لن يفعل شئ يندم عليه فِى الآخر و أن لا يتسرع و يبدأ بنفسه
