البارت السادس و العشرون

20 1 7
                                    

لايك و ڤوت كتير بقا
تجنبوا الأخطاء الاملائيه
اتمنى لُكُم قراءه ممتعه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فى سياره جونغكوك

عانقته ڤكتوريا سريعاً عندما صعدت إلى السياره

"لقد اشتقت لكَ كثيراً"
تحدثت ڤكتوريا بحب

"و انا أيضاً حبيبتى"
تحدث جونغكوك يبادلها العناق

"اريد أن أفهم ما مشكلتكِ مع السكرتيره؟"
تحدث جونغكوك بضحك

"هى تحبك جونغكوك"
تحدثت ڤكتوريا بغيره

"و ما المشكله لماذا بالاصل سوف تكرهنى هل فعلت لها شئ؟"
تحدث جونغكوك بهذا الحديث عن تعمد لانه يحب غيرتها

"و حضرتك أيضاً تحبها حضرتك سوف تكرها لى هى لا تفعل لكَ شئ"
تحدثت ڤكتوريا بغضب شديد و غيره

اقترب جونغكوك من شفاهها و همس امامهم "همم أنا لا أحب أحد غيرك أنا بالاصل لا اعرف طعم الحب الا معكِ أنتِ روحى"
كان يتحدث و هو يبتسم

"ابتسامتكَ جميله كوو"
تحدثت ڤكتوريا بنفس الابتسامه

"سوف ابتسم لكِ وحدكِ"
تحدث جونغكوك و هو يداعب أنفها

"احبكَ"
تحدثت ڤكتوريا بأبتسامه

"لا تقولين هذا الحديث خارج البيت احذرى"
تحدث جونغكوك بضحك و هى ايضاً بادلته الضحك

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فى المنزل

"ماذا تفعلين "
تحدثت ڤكتوريا مع الخادمه بأحترام

"افعل الغداء"
تحدثت الخادمه

"أنا لا أحب هذا الطعام أنا أريد ارز مقلى بالكيمتشي"
تحدثت ڤكتوريا بِملل

"و لكن سيد جونغكوك لا يحب ألا الطعام الصحى"
تحدثت الخادمه

"حسنا هو بالمكتب؟"
تحدثت ڤكتوريا تسأل عنهُ

"لا بغرفه الرياضه"
تحدثت الخادمه

ذهبت له ڤكتوريا و وقفت على الباب و ظلت تنظر له و هو كان مندمج بالتمارين و لا يشعر بوجودها و هى ظلت تتأمله كثيراً و تذكرت حين قال لها (الشئ الوحيد الذى فزت به فى هذه الحياه أنتِ و فقط ڤكتورى)
و هو كان من المفترض أن يعكس حديثه و يقول (الشئ الوحيد الذى فزتى به هو أنا و فقط ڤكتورى) حتى نسيت هى لماذا كانت تأتى و هو اخيراً علم بوجودها بعد أن استنشق رائحتها التى ملأت المكان (ريحتها التى هو يعشقها)

Save Me حيث تعيش القصص. اكتشف الآن