البارت العشرون

15 1 3
                                    

لايك و ڤوت كتير بقا
تجنبوا الأخطاء الاملائيه
اتمنى لُكُم قراءه ممتعه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

"و فقط هو ذهب و هو حزين فَ قلقت عليه وَ كلفت أحد لِ مراقبتهُ وَ هو جلس بِفردهٍ قليلاً ثُم
ذهب إلى المطار و منعها عن السفر"
تحدث جونغكوك مفسراً ما حدث

"أنا أريد أن أذهب إليهم"
تحدثت ڤكتوريا بترجى

"همم لا يجب هم يريدون أن يأخذون قسطًا من الراحه الان ڤكتوريا"
تحدث جونغكوك محاولا إقناعها بعدم الذهاب

"ماذا فعلت فى الشركه اليوم؟"
هزت رأسها موافقه على حديثه لتنبس

"لماذا؟"
تحدث جونغكوك بأستغراب من سؤالها الغير معتاد

"اريد أن اعرف يومك لا انتظر لحظه لماذا علاقتنا غامضه أنا لا افهم شئ كما أننى عندما ذهبت إلى منزل يُـوجِـى والدتها لا تعرفني و هذا يعنى أننى لا احضر حفل زفافهم و هم أيضاً لم يحضروا حفل زفا"
تسألت ڤكتوريا بحاجبتن معقودان تنتظر اجابته

"ارجوكِ ڤكتوريا أنا لا أريد أن اخسركِ الطبيبه قالت لى أن لا نتحدث فى اى شئ سلبى عليكِ لذلك لا تسأليني فى اى شئ ماضى أنا لن يكون لى اى استعدادات كى اخسركِ"
تحدث جونغكوك بتوتر من هذا السؤال الذى كان لا يضع له اى احتمال انها تتحدث معهُ فى ذلك

"ما الذى يجعلك أن تخسرنى ما الذى حصل فى حياتى فى الماضى كى تقول لى هكذا أنا مُرهقه من هذا الغموض جونغكوك أنتَ جعلنى اسأل نفسي ملايين الاسئله و لا أجد لها اجابه لماذا تفعل فى هكذا"
تحدثت ڤكتوريا بأستغراب و عصبيه و إرهاق من هذا الغموض و الكثير من المشاعر المختلطه

(صمت جونغكوك و لا يجد اى اجابه كى يرد بها عليها ماذا يقول لها أن والديها توفوا و ايضا عمها و ابنه يريد أن يأخذون ورثها و ايضا يدمرونها ثم يرميونها إلى رجل كبير فى السن و فى اعتبار والدها ماذا يقول لها هو حقا ليس لديه اى استعدادات كى يخسرها بسبب هذه المشاكل)

"على راحتك جونغكوك اصمت و تجاهلنى مثل ما تريد أنا سوف اذهب للنوم"
تحدثت ڤكتوريا بحزن و ذهبت الى غرفتها

"انتظرى"
نبس يمسك يديها ليقريها لهُ و يخبرها أنها ستعرف فى الوقت المناسب و أنها لا يجب أن تحزن

Save Me حيث تعيش القصص. اكتشف الآن