البارت الرابع و العشرون

26 2 3
                                    

لايك و ڤوت كتير بقا
تجنبوا الأخطاء الاملائيه
اتمنى لُكُم قراءه ممتعه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فى الطريق الى المنزل

"اسفه لا تحزن عبوسك سئ"
تحدثت ڤكتوريا بهمس و هى  تضحك

"لماذا تتحدثين معه من الأصل"
تحدث جونغكوك بعصبية مكتومه

"لانى كنت اخاف عليك و على جرحك"
تحدثت ڤكتوريا بهمس

"هل أنا تألمت؟انا كُنت سوف اضربه بهذه الضحكه البارده هذه"
تحدث جونغكوك

"الطبيب كان سوف يفقد وعيه من نظراتك له و كيف انتَ حزين منى و عابس و تأخذنى بين احضانك؟"
تحدثت ڤكتوريا تمسك بطنها من الضحك

"أنا احزن أو اضايق لكن ليس من حقك أن تبتعدى عن احضانى هذا مكانكِ الوحيد"
تحدث جونغكوك

"كيف تتحدث بكل هذا الحديث اللطيف"
خرجت تنهيده من فم الأخرى قبل أن تتحدث

"هذا الحديث ينبع من فؤادى ڤكتوريا"
تحدث جونغكوك بحب

وضعت يديها على جرحه ثم تحدثت بهمس "هل يؤلمك"

"كان يؤلمنى و لكن الان لا"
تحدث جونغكوك بنفس همسها

"انا اسفه أنا السبب"
تحدثت ڤكتوريا بأسف

"لا تقولين هذا الحديث مره اخرى أنا اعطيكِ عمرى بأكلمه حبيبتى"
"لا تنظر لى هكذا أنا سوف أضعف "
تحدث جونغكوك بأبتسامه

"اين يُـوجِـى؟"
تحدثت ڤكتوريا بتسأل

"مع جيمين"
تحدث جونغكوك

ـــــــــــــــــــــــــ

عند جيمين و يُـوجِـى

"لقد وصلنا"
تحدث جيمين

"شُكراً"
"ماذا سوف تفعلون بأهلها؟"
تحدثت يُـوجِـى بتسأل

"الموضوع لا يخصنى و ايضا جومغكوك من الصعب أن يترك حقه بسهوله و لكن بالنسبه لى فَ أنا أخذته"
تحدث جيمين

"حق ماذا؟"
تحدثت يُـوجِـى بمكر

امسك يديها ثُم تحدث "عندما فكر فيكي تفكير خطأ و عندما ضربك"
تحدث جيمين و هو ينظر لها

تركت يُـوجِـى يده بخجل و تحدثت "انتَ أصبحت عديم الحياء"

"المهم لماذا اتصلتى بنا و لماذا صعدتى السياره معهم"
تحدث جيمين

"أنا تركت ڤكتوريا بمفردها و ذهبت لكى اشترى بعض العصائر لها و عندما رجعت لها وجدتها تذهب مع رجل من الباب الخلفي للجامعه و عندما ناديت عليها قالت لى أنه ابن عمها و كانت ڤكتوريا حدثتنى قبل فقدانها الذاكره عنهم فَ فكرت قليلاً ماذا افعل حتى توصلت إلى أن اصعد معهم و اتصل بكَ سريعاً حتى تعرفون مكانها"
تحدثت يُـوجِـى تشرح له كُل شئ

Save Me حيث تعيش القصص. اكتشف الآن