البارت الثانى و العشرون

22 1 1
                                    

لايك و ڤوت كتير بقا
تجنبوا الأخطاء الاملائيه
اتمنى لُكُم قراءه ممتعه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فى الجامعه

كانت تجلس ڤكتوريا فى الجامعه بمفردها بعد أن ذهبت يُـوجِـى كى تشترى لهم بعض من العصائر التى تحبها ڤكتوريا
كانت تجلس ڤكتوريا تنظر حولها حتى وجدت رجل يجلس بجانبها

"ڤكتوريا"
تحدث هذا الرجل يمثل الحنان

"هل انتَ تعرفنى؟"
تحدثت ڤكتوريا بأستغراب تعقد حاجبيها

"هل أنتِ لا تعرفيني؟"
تحدث هذا الرجل بحزن

"أنا اتأسف أنا فاقده الذاكره"
تحدثت ڤكتوريا بأسف

"أنا ليو ابن عمكِ"
تحدث ليو يمثل البرائه

"ماذا؟؟"
"هل أنا لدى اعمل و اولاد أعمامه يعيشون هنا"
تحدثت ڤكتوريا بصدمه

و هنا تأكد ليو انها لا تكذب و قرر أن يستغل هذه الفرصة

"نعم ڤكتوريا أنا ابن عمك ليو و عمك يُدعى سوك و نحن قلقين عليك و لكن أنتِ فاقده الذاكره حسناً لا داعى للوم"
تحدث ليو بتمثيل جعلها تصدقه

"و اين والدي؟"
تحدثت ڤكتوريا

"قلقين عليك جدا ڤكتوريا"
تحدث ليو

و فى هذا الوقت هى كانت لا تعلم من تصدق أو من حديثه صحيح جونغكوك ام هذا الذى يُدعى ابن عمها

"امسك هاتفى كى تتأكدين و شاهدي صورك مع والديك و عمى و ايضا أنا و أبى و جدتكِ"
تحدث ليو يعطيها الهاتف

فتحت ڤكتوريا الهاتف و فعلا وجدت بعض الصور كما هو يقول و هنا هى لا تعلم لماذا كذب عليها جونغكوك

"و لكن أين أنا و لماذا اتجوز من جونغكوك"
تحدثت ڤكتوريا بخوف

"أنتِ لستِ متزوجه من أحد جونغكوك مريض ذهنياً لذلك هو خطفك و خبأكى فى منزله و هو له دخل فى فقدانك لذاكرتكِ و بالاصل أنا خطيبك ڤكتوريا"
تحدث ليو بعصبيه طفيفه

"ماذا أنا لستُ متزوجه و أيضاً مخطوبه لكَ"
تحدثت ڤكتوريا بخوف شديد و فى الحقيقه هى صدقت حديث ليو لان وجدت أن جونغكوك يرفض أن يقول لها حقيقه حياتها قبل فقدان الذاكره و ايضا أن علاقتهما غامضه جداً و لكن هى أكملت حديثها لِتقول "كيف استطعت أن تجدنى هنا كيف عرفت مكانى من الأصل"

"أنا آتى لصديقي دكتور هنا بالجامعه و رأيتك"
تحدث ليو بتمثيل رائع

"همم هل تعلم مكانهم اريد أن أراهم"
تحدثت ڤكتوريا

Save Me حيث تعيش القصص. اكتشف الآن