البارت الرابع و الثلاثون

22 1 3
                                    

لايك و ڤوت كتير بقا
تجنبوا الأخطاء الاملائيه
اتمنى لُكُم قراءه ممتعه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اتصل جيمين بالشرطه و صاروا يبحثون على ڤكتوريا..و جونغكوك الذى الخوف تملك منهُ و خائف عليها و كُل ثوانٍ يأتى بباله اشياء مخيفه و لاول مره جونغكوك يخاف على أحد و يشعر بالعجز..هل يعقل أن قصتهم سوف تنتهى إلى هُنا؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

حاولت ڤكتوريا أن تفتح عينيها و عندما فتحت عينيها وجدت أن جونغكوك ليس معها و هُناك رجل و امرأه هى قلقت كثيراً

"مَن أنتم؟"
تحدثت ڤكتوريا بخوف

"أنا الذى حملتك و آتيت بكِى إلى هُنا لا تقلقى"
تحدث ذاك الرجل بهدوء

"أنا أريد جونغكوك"
تحدثت ڤكتوريا ببكاء

"مَن جونغكوك"
تحدث بتسال

"زوجى"
تحدثت ڤكتوريا بأرهاق

"حسناً هل تعلمين رقم هاتفهُ؟"
تحدث الرجل و هو يعطيها هاتفه

اخذت ڤكتوريا منهُ الهاتف "نعم أعلمه"
تحدثت ڤكتوريا سريعاً فورمات اخذت الهاتف و بدأت بكتابه رقم هاتفه زوجها

"مَن؟"
تحدث جونغكوك بغضب و خوف

"أنا ڤكتوريا"
تحدثت ڤكتوريا بأبتسامه

"اين أنتِ يَا روحى"
تحدث جونغكوك بخوف و قالت لهُ اين هى و اغلق الهاتف و صعد إلى سيارته سريعاً حتى يذهب إليه
.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
.
بعد فتره وصل جونغكوك إليها

"اين هى؟"
تحدث جونغكوك بلفهه

"هى بالداخل"
تحدث بارك و هو يشير إلى الداخل

دخل جونغكوك إليها و عانقها سريعاً و ظل يقبلها من وجنتيها و شفتيها و جبينها و عيونها و لن يهمه اى لحد يقف أمامه و بعد فتره اخيراً حاول الابتعاد عنها

"أنا كُنت اخاف كثيراً جونغكوك"
تحدثت ڤكتوريا و هى تختبئ بين احضانه

"أنا آسف يَا روحى"
تحدث جونغكوك و هو يحسس على شعرها و يعانقها كادت أن تدخل بين ضلوعه

"يجب على أن أذهب للطبيبه"
تحدثت ڤكتوريا بأبتسامه

"هل أنتِ مُهرقه ما الذى يؤلمكِ؟"
تحدث جونغكوك بخوف و هو يتفقدها

Save Me حيث تعيش القصص. اكتشف الآن