*~_*روايةالماسةالمكسورة💎💔
بقلمي_ليلةعادل✍️🌹*_~*{~''كنت أظن انني سأهرب من ذلك السجن الكبير، وسأتذوق طعم الحرية، لكنني غرست في الوحل''~}👇😕
~"ليلة عادل"~ ✍️🌹الفصل التاني ♥️🤫
قاد مصطفى سيارته لكي يتوجه لوجهته
لم يسير إلا بعض الخطوات وفجأة توقف بسيارته بفرملة قويه يبدو أن هناك شيء كبير تذكره ... ضرب بكفه ع جبينه .مصطفى بنزعاج : ازاى مخدتش بالي إيه الغباء ده ، أكيد معهاش أي إثبات شخصية .. هتقعد في الفندق ازاي ، غبي غبي .
قاد سيارته وغير وجهته وعاد إلى الفندق ..
فور وصوله هبط من السيارة مسرعاً ودخل الفندق حتى مكتب الاستقبال .
_ الفندق
_ مكتب الاستقبال ٧ص
نشاهد مصطفى يقف امام مكتب الاستقبال يبدو علية القلق قليلاً .
مصطفى متلهفا : صباح الخير .
الموظف بوقار : صباح النور يافندم تؤمر بايه .
مصطفى باستفسار : لوسمحت كان من حوالى خمس دقائق بنت دخلت هنا بفستان زهري طويل، تقريباً مكنش معاها أي اثبات شخصية .
الموظف بتوضيح : أيوة مظبوط هي مشيت لأنه مكنش معها أي أوراق تخلينا نقدر نديها غرفة .
مصطفى بقلق : طب متعرفش مشيت منين؟
الموظف بأسف وهو يهز رأسه بلا : لا للأسف .
مصطفى هو يخبط ع الطاوله بأصابعه بضيق : تمام شكراً .
فور خروجه من الفندق... نظر إلى رجل الأمن المتوقف امام البوابه من الخارج .
مصطفى : لو سمحت مشفتش البنت اللي خرجت من شوية من هنا ولابسه فستان زهرى مشيت منين؟
رجل الأمن : لا يافندم .
مصطفى يهز رأسه : شكراً .
تحرك من أمامه وهو يتلفت برأسه يميناً ويساراً على أمل أن يجدها لكنها اختفت في لمح البصر .
ثم قال بصوت منخفض : ربنا يتولاها بقى .
نظر في ساعته باتساع عينيه وقال بخضة: العملية .
YOU ARE READING
الماسة المكسورة
Romanceعاد الى مصر بعد سنوات طويلة عاشها بالغربة خارج البلاد .. تمكن فيها برغم صغر سنه من تحقيق نجاحات باهرة وعلامات مميزة في عالم الاقتصاد والتجارة والصناعات الثقيلة راسما لنفسه اسما متألقا قويا تهتز لذكره اعتى القلوب المتحجرة القوية .. لم يكن يخطر ب...