_*رٍآيـًٌٍّ̨̥̬̩ـةّآلَمـًٌٍّ̨̥̬̩ـآسـًٌٍّ̨̥̬̩ـةّآلَمـًٌٍّ̨̥̬̩ـكـًٌٍّ̨̥̬̩ـسـًٌٍّ̨̥̬̩ـوٌرٍةّ 💎💔
بـًٌٍّ̨̥̬̩ـقـًٌٍّ̨̥̬̩ـلَمـًٌٍّ̨̥̬̩ـيـًٌٍّ̨̥̬̩ـ لَيـًٌٍّ̨̥̬̩ـلَةّعـًٌٍّ̨̥̬̩ـآدٍلَ ✍️🌹*_~*{~"من الخطأ أن تعامل البشر كلهم بنفس الأسلوب، فالحذاء والتاج كلاها يُلبس، لكن أحدهما تضعه على رأسك، والآخر تدوسه بأقدامك"~}
آل باتشينو✍️الفصل الثامن عشر 🤫❤️
{بعنوان أحارب العالم من أجلك}
_ اقترب سليم من الباب وأخذ وضع الاستعداد والحاسة الأمنية لديه وبلمح البصر فتحه ليرى ماجعله في حالة استغراب و دهشة كبيرة فكان والده !!!
سليم بتعجب : بابا ؟
وقعت عينا عزت على المسدس الذي بين يدي سليم ثم رفع عينه باستخفاف .
عزت : خايف كدة ليه ؟
سليم باستهزاء ساخر : وهو حضرتك ليه محسسني إن احنا تجار لعب أطفال، واللي شغالين معاهم عايشين فى المدينة الفاضلة ! احنا شغالين في التهريب و الآثار .
تقدم عزت وأغلق الباب مسرعاً وهو ينظر له بتعجب، فكيف يتحدث عن هذا الأمر والباب مفتوح كأنه أمر عادي .
نظر له سليم بنصف ابتسامة استخفاف : ايه ده خايف من ايه ؟
ضحك ضحكته المستفزة فهو يريد أن يردها له فقط، استدار و توجه للداخل حتى الراسبشن وعزت خلفه .
عزت : مبروك .
استدار له سليم بستغراب : الله يبارك فيك، ايه جاي تباركلي ؟
عزت باقتضاب : يعني، فين مراتك ؟
جلس سليم على المقعد وهو ينظر لوالده بجمود وسخرية : مبتتكشفش على رجالة .
جلس عزت على المقعد المجاور له بجدية : هتفضل تستظرف كتير ؟
عدل سليم من جلسته..و وجه جسده بزاوية والده وقال بجدية..
سليم : لا بس محتاج أفهم سبب وجودك بعد ماطردتني وعارضت جوازي .
عزت باعتراض : محدش طردك أنت اللي مشيت بعدين فين مراتك عايز اشوفها .
سليم : سيبك من ماسة وخليك معايا.
عزت بتعجب : خايف من إيه .
سليم بجمود وثقه بنبره رجولية ببرود : أنا مابخفش، لكن حر ! وأنا مش عايز أطلعها.. مزاجي كدة .
عزت باستغراب : هو أنت هطلعها على حد غريب ؟
أنا فعلاً محتاج أشوف البنت اللي بسببها حصل كل ده و أباركلها .نظر له سليم بتردد وارتباك فهو يخشى أن يقول والده شيء يجرحها أو يقلل منها...
سليم برجاء : بابا بلاش أرجوك .
VOUS LISEZ
الماسة المكسورة
Roman d'amourعاد الى مصر بعد سنوات طويلة عاشها بالغربة خارج البلاد .. تمكن فيها برغم صغر سنه من تحقيق نجاحات باهرة وعلامات مميزة في عالم الاقتصاد والتجارة والصناعات الثقيلة راسما لنفسه اسما متألقا قويا تهتز لذكره اعتى القلوب المتحجرة القوية .. لم يكن يخطر ب...