الفصل السابع (ماضي لا ينسى)

1.6K 102 32
                                    


*روايةالماسة المكسورة💎💔
بقلمي_ليلةعادل✍️🌹*_~*

{~‏ " أخبرني أين يُباع النسيان ، وأين أجد ملامحي
السابقة، وكيف لي أن أعود لنفسي؟!💔 "~}
                          بقلمي ليلة عادل ✍️

                [  عنوان الحلقة ماضي لا ينسى  ]

                    
مساؤووو فل على حبايب قلبي أجمل فراولات متفاعلات
دلوقتي انا هانزل الحلقة وأنتم شايفين التزامي معاكم في تنزيل الحلقات بس اللي مزعلني إني للأسف مش شايفة القراء مديني حقي في تعبي و مجهودي في كتابة الرواية عشان أبقى عند حسن ظنكم
أنا مش بأهدد لا والله بس هاكتب براحتي ومش هاتعب عينيا وهانزل الحلقة مرة في الأسبوع لإن كدة كدة التفاعل وحش ليه أتعب نفسي وأضغط على أعصابي عشان أنزل مرتين عشان أرضيكم
محدش يزعل مني أرجوكم
الشكر والتقدير لكل زهرة متفاعلة وبتحب ليلة و بتدعمها❤
ليلة عادل

                       الفصل السابع♥️🤫

_ تحرك سليم نحو الفراش كان عليه قميص نوم، تمدد بجانبه وهو يمرر أصابع يده عليه بنظرات كلها حزن وعينين اغرورقت بالدموع، وبنبرة بها ارتجاف و وجع وشوق قال :

سليم باشتياق : وحشتينى أوي يا ماسة أوي .

هبطت دموعه ساخنة على وجنتيه بألم...

وهنا يظهر الشيء الذى كان ينظر إليه سليم، وهو برواز به عروسان يرتديان ملابس زفاف، وحين نقترب أكتر نشاهد ملامحهما... كان سليم و بجانبه، حور !!!! وهى بين أحضانه والإبتسامة،تملأ وجهيهما .

    💕_____💕بقلمي ليلة عادل💕______💕

((اليوم التالي ))

_ غرفة النوم

_ نشاهد سليم مستغرقا في نومه، بعد دقائق يدق جرس هاتفه الذى يتميز برنه مميزة تليق  بشخصية القويه ..
بدأ بفتح عينيه ببطىء، مد يده و جلب هاتفه من على الكومودينه و وضعه ع أذنه، وهو مغمض عينيه تحدث .

سليم بنبرة ناعسة وهو مازال مغمضا عينيه :
الووو.... اممم ...

( فتح عينيه وبضجر و ببحة رجولية)

أنا قولت الخبر، الوحيد اللي عايز أسمعه هو إنكم لقيتوها غير كدة مش عايز أشوف ولا أسمع حد منكم، ( بشدة) فاهم، اقفل .. اممم. .. لا أنا مسافر .. والكل عارف إني مسافر لمراتي سلام .

ألقى الهاتف بجانبه برفق و مسح على وجهه وأعاد شعره للخلف و تنهد ، بدأ يفيق من نومته، نهض وجلس وهو يضع قدمه ع الأرض، وفتح أزرار، قميصه وخلعه، كان يظهر وشم  باسم ماسة فى ذراعه بالإنجليزية،  وحين نقترب أكثر منه نجد حفر عند قلبه، بإسم ماسة بالعربية ، كأنه محفر بآلة حادة، نهض واقترب من إحدى البوسترات الكبيرة ل لماسة، تبسم لها وهو يمرر اصابع يده ع وجهها بحب واشتياق و بعينين تملأها الدموع .

الماسة المكسورة Where stories live. Discover now