Part 8

771 38 8
                                    

Tarin POV
وقفت وانا انظر له بعد ان كنت غير مباليه فوجدته يقترب وينحنى لى وهو يضع يده على عنقى ويقرب وجهه منى
فقمت بادخال اظافرى فى بطنه اجل فلقد قلت لكم من قبل ربما انا لست مستذئبه ولكنى املك بعض الصفات منهم منها حاسة الشم القويه وايضا الأظافر الطويله قمد بادخال يدى بداخل بطنه ثم تحولت عيناى للون الأزرق دليل على اتخاذ ريفا السيطره ولحظات واشتعلت يدى التى بداخل بطنه ممى ادى لإحراق اعضائه من الداخل ثم اخرجت يدى بكل برود وانا اتجه للمسبح وكأن شئ لم يحدث دقائق وشعرت باختفاء الحراس من امامى وضعت يدى بالمياه لأنظفها من الدماء التى لطختنى حسنا واللعنه قميصه الآن قد لطخ بالدماء ماذا سأرتدى الآن اتجهت للطابق العلوى وتجاهلت كالعاده النظرات الموجهه لى حقا اريد ان افهم هل انا فضائيه لما الجميع يحدق بى بهذه الطريقه
صعدت للطابق الموجود له غرفة سباستيان وبدأت افتح الغرف من حولها حتى وجدت غرفة تبدو وكأنها مصممه للفتيات وكانت بجانب غرفته من على اليمين دخلتها واتجهت للبابين الموجودين فى الجناح ولحسن حظى كان اول غرفه ادخلها غرفة الملابس وقد وجدت ملابس بكل الأشكال والألوان قصيرة وطويله وايضا حقائب وساعات واحذيه والكثير والكثير دخلت وانا انظر فى كل مكان حتى لمحت فستان قد احجبنى ولكن ما هذا انه مكتوب فوقه انه للبيت  ماذا حسنا لقد لاحظت ان كل الملابس مكتوب عليا الإستعمال الخاص بها فهناك ركن لملابس النوم وها هو ركن ملابس الخروج ذهبت اليه ثم امسكت احدى الفساتين فوجدته اطول منى بكثير فأعتقد انه كان بطول 175او هكذا شئ ما هذا هل هذه غرفه لفتاه عملاقه
اتجهت لملابس البيت مجددا وانا اختار فستان منها ثم اتجهت للخارج ولكن اهذا للبيت ان هذا ما كنت ارتديه فى عالمى.

وانا انزل لأرى طعامى اتجهت للخارج بعد ان امرت الخادمات باحضار طعامى للخارجاتت تلك الخادمه وهى تضع الطعام أمامى شرعت فى الأكل وما هى دقائق حتى شعرت به يدخل من بوابة القصر  ودقائق معدوده ووجدته يدخل وجسده ملئ بالدماء ليس منه فأنا لا اشم رائحة دمائه ...

Oops! Această imagine nu respectă Ghidul de Conținut. Pentru a continua publicarea, te rugăm să înlături imaginea sau să încarci o altă imagine.

وانا انزل لأرى طعامى اتجهت للخارج بعد ان امرت الخادمات باحضار طعامى للخارج
اتت تلك الخادمه وهى تضع الطعام أمامى شرعت فى الأكل وما هى دقائق حتى شعرت به يدخل من بوابة القصر  ودقائق معدوده ووجدته يدخل وجسده ملئ بالدماء ليس منه فأنا لا اشم رائحة دمائه وانما اشم رائحه دماء اشخاص آخرين لم أهتم له ولكننى لاحظت نظره لى رفعت نظرى لأرى عينيه قد اغمقت واللعنه انا اعرف هذه النظره انها نظرة الشهوه واللعنه الأكبر انه ألفا ملكى اى ان مشاعره مضاعفه لم اكن اعرف ماذا سأفعل ولكن وجدتها وثوان وكنت اصرخ نظر لى باستغراب فأشرت بيدى نحوه ثم بدأت اتراجع للخلف وانا اتظاهر بالخوف لربما يتوقف عن نظرته تلك ظللت اتراجع حتى وصلت لحافة حمام السباحه وكدت اسقط لولا انه تحرك بسرعته وامسكنى قبل ان اقع ثم نظر للمياه وقد اظلمت عيناه حسنا انا واثقه انه رأى الجثه الآن فقد رميت ذلك الحارس فى حمام السباحه وهكذا وكأننى ضربت عصفورين
بحجر واحد جعلته لا يفكر بالإقتراب منى وأيضا رؤيته للحارس أعدت رسم وجه الخوف باتقان وان ابعده عنى واركض باتجاه القصر تحديدا تلك الغرفه التى بجانب غرفته 

 اللونات الأربع Unde poveștirile trăiesc. Descoperă acum