"نحن لا نريدكِ ابدًا"
"لماذا أنتِ هنا؟"
"فقط اذهبِ وضيعِ"
"كان الجميع سعداء حتى أتيت ، لقد أفسدتِ سعادتنا"
"عديمة الفائدة"
دموع تنهمر على وجنتاي ، هم لم يلاحظوا أبدًا ، ما فعلته من أجلهم لم يلاحظوه أبدًا ، لقد كسى الألم قلبي كلهيب يحرق جسدي .
شعرت...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- - -
"ج جي جيني" تمتم تحت أنفاسه. تذكر هذه اللعبة ، وتذكرها.
كان هو من أعطاها لها ، عندما بكت قائلة إنها تريد أن يكون لها أرنب. لكن شيئًا واحدًا منعه من الوصول إلى الاستنتاج ،
كان الاذن المحترقة وشكلها القديم. تساءل كيف ذهبت هذه اللعبة إلى يدي رو.
"هل أخذته من غرفة جيني؟" سأل نفسه..
هز كتفيه وذهب بعيدًا وهو يحمل الدبدوب ويضعه في غرفته. في صباح اليوم التالي ، كانت رو واقفة عند الباب الرئيسي بينما كان إخوتها محملين بأمتعتهم.
كان اثنان من الحراس يحملان قطعة معدنية سوداء كبيرة
حقيبة بها ثلاثة أقفال لرموز المرور فيه. كانت أسلحتهم.
أشار جونغكوك لهم إلى تحميله في الشاحنة الكبيرة.
أصبحت عيون رو لامعة تنظر إليهم وهم يعبئون كل أغراضهم. سوف تفتقد الدفء والحب. جعلها تبكي بصمت. مسحت دموعها بقسوة ظنًا منها ألا تبكي ، بل تتمنى رحلتهم ان توفق .
جاءت الخادمة الكبرى وعانقت الفتاة صغيرة من الخلف. على أمل أن يكون هذا جعلها مرتاحة.
"إنهم سيعودون بأمان رو" لقد أراحتها ، والتي ردت عليها بإيماءة.
وقف جميع الأولاد السبعة بجانب سياراتهم مستعدين للذهاب حتى تعرض هوبي للهجوم بعناق شديد نحو رو حاولت ما بوسعها ألا تبكي ، لكنها لم تستطع الصمود. أصيب هوبي بالذعر.
"وا ، لماذا تبكين؟" تساءل جين. حتى الآخرين أصيبوا بالذعر.
قالت: "سوف أفتقدكم يا أوبا". آخرون واجهتهم وهم يقومون بمجموعة كبيرة.
"تعال بأمان يا أوبا" تتمنى لهم واحدة تلو الأخرى قبل رأس رو ، الخدين.
