"نحن لا نريدكِ ابدًا"
"لماذا أنتِ هنا؟"
"فقط اذهبِ وضيعِ"
"كان الجميع سعداء حتى أتيت ، لقد أفسدتِ سعادتنا"
"عديمة الفائدة"
دموع تنهمر على وجنتاي ، هم لم يلاحظوا أبدًا ، ما فعلته من أجلهم لم يلاحظوه أبدًا ، لقد كسى الألم قلبي كلهيب يحرق جسدي .
شعرت...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- - -
بقيت رو في المستشفى لبضعة أسابيع ، على أمل أن تتعافى قريبًا ، وقد اختفت كدماتها لكن الجروح في قلبها لا تزال حديثة.
في بعض الأحيان تستيقظ مصابة بصدمة أو تصرخ. أرادت إخوتها ولكن في نفس الوقت كان قلبها خائفا وبدأت في رفضهم.
حتى إخوتها أصيبوا ، وندموا ، هم يعلمون أنهم مذنبون ، ذلك كان خطأهم لأنهم لم يفعلوا ذلك (تصديقها).
كانت هناك كرسي متحرك أوقف بجانب سريرها في المستشفى ، حيث رأته يجلب الدموع على عينيها. يمكنها التحدث بشكل صحيح. الأطباء يساعدونها لكن ساقيها تخلت عنهما.
اليوم عائدة إلى المنزل ، المكان الذي بدأ فيه كل شيء وانتهى ، والآن ستدخل مرة أخرى ، لكنها لم ترغب في ذلك.
كان يونغي و يورا و اونوو هناك لاصطحابها. لا توجد أي علامة على إخوتها.
لأنهم كانوا مشغولين بإعداد حفل ترحيب لها.
كانت عقولهم مشغولة تمامًا بها ، لكنهم ما زالوا يخصصون الوقت لزيارتها ليلاً ، لأنهم كانوا يعلمون أنها ستخاف من رؤيتهم.
كان جونغكوك يبكي كل يوم عند بابها ، متذكرًا أخته الصغيرة.
عانقها إونوو ووضع قبلة ناعمة على جبينها ، مما جعل خديها يتحولان إلى اللون الأحمر. كان اونوو و يونغي و يورا هم الأشخاص الوحيدون الذين تحدثت إليهم.
"جاهزة للذهاب؟" سألها يونغي وهو عانقها بشكل وقائي. جلست رو على السرير دون أن تقول شيئًا.
"بابا!" أخيرًا نادت به وسرعان ما أطلق يونغي رأسه عليها.
"نعم حبي؟" سألها.
قالت: "لا أريد أن أذهب يا بابا" صدمته. كان يعتقد أنها تريد العودة إلى منزل إخوتها.
