البارت 8

1.3K 46 8
                                    

وَأَحْسُدُ كَاسَاتٍ تُقَبِّلُ ثَغْرَهَا ..

༺༺༺༺༻༻༻༻
Angelina...

دخلت البيت من الباب الخلفي للمنزل وألقيت نظرة على المنزل اتأكد من نوم والدي ولحسن حظي لم اجد اي احد..
ذهبت مباشرتا الى غرفتي.. دخلت الى الحمام لاريح جسدي فأحداث اليوم انهكت جسدي كثيراً
لففت جسدي بالمنشفة لاخرج من الحمام اخذت اغير ثيابي بحرية في غرفتي فأنا اكره تغييرها في الحمام استلقيت على السرير ليأخذني النوم بسرعة حقا كنت متعبة بحيث لم اشعر بزوج تلك العيون الماكرة تراقبني عن كثب...
اليوم التالي•••

: ماهذا لماذا لم تنزل ابنتك الى الان الا تشبع من النوم هذه الكسول
اردفت العمة مارلين لوالدة انجلينا والتي لم تهتم كثيراً لكلامها ولاكن هذا غريب في العادة تستيقض قبل الجميع لاكن هذه المرة مختلفة اظنها عملت على شيئ البارحة وانهكها التعب..
قاطع حبل افكارها صوت ابنتها من خلفها: صباح الخير ايتها الفاتنة
اردفت انجلينا بأبتسامة لوالدتها التي ابتسمت لها وعندما ارادت ان تتكلم قاطعتها العمة مارلين:  الاتخجلين من نفسك وانتي تسيقضين هكذا وقت
لم تعرها انجلينا اهتماما وتقدمت صوب والدتها لتساعدها في تحضير الطاولة..
: اللعنة على هذه العاهرة الشقراء انها تعيق طريقي لاخذ ممتلكات ابنت عمي اللعينة من تضن نفسها هذه العاهرة ليست سوى متطفلة دخلت لهذا المنزل لاكني لن اسمح لكي بالصمود طويلا فقط انتظري...
اردفت العمة مارلين في نفسها وهي ترمقها بحقد كبير...

2:33 ضهرا

في هذا الوقت كانت انجلينا خارج المنزل لشراء بعض الاشياء الخاصة لها..

كانت ترتدي...

غير عالمة بالذي يتبعها خفية

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.

غير عالمة بالذي يتبعها خفية..
مجهول: لاكن سيدي مهمتي صعبة  بالاضافة انهم اذا اكتشفوا امري سوف تتدمر حياتي..
  ؟  : اصمت ايها الغبي ثم من سوف يعرف بأنك انت الفاعل لاتقلق انت فقط نفذ ماامرته بك وسوف تصلك نقودك قريبا..
ابتسم بخبث عندما سمع كلمة نقود منه..
: لك هذا...

"" "" "" "" "" "" "" "" "" "" ""
في مكان آخر حيث ذالك الجالس على كرسيه في قاعة الطعام واضعا اخته الصغيرة بحضنه تأكل بطعامها بينما هو يقرأ بجريدته بهدوء وتركيز...
قاطعت خلوتهم قدوم الخادمة.. رفع انضاره الباردة نحو الخادمة بينما اخته لاتزال منغمسة في تناول الطعام..
الخادمة: سيدي هناك امرأة تقول انها احدى موظفيك في الشركة وتطلب رؤيتك.. اردفت الخادمة بتوتر للذي حمل اخته من حضنه ووضعها على مقعده بعد ان استقام منه
مارسيلو: انتضريني صغيرتي سوف اعود في الحال.. انهى كلامه بقبلة على جبينها بينما هيا اومأة له تكمل طعامها...
بعد 5 دقائق دخل الى الغرفة التي فيها الموظفة والتي كانت سكرتيرة اعماله في الشركة.. عندما رأته استقامت بأبتسامة قائلة: اعتذر لمقاطعتك في هذا الوقت سيدي لاكن هناك بعض العملاء ارادو مشاورتك في بعض العقود ارجو ان تنضر بأمرها.. انهت كلامها حاملة تلك العقود لتقدمها له بينما هو تقدم لاخذها منها ولم يعطيها اي نضرة لها وهذا ما اثار حزنها فهي منذ زمن معجب به فلقد كان قدوتها في العمل حتى انها عملت بجد لكي تصبح سكرتيرته وكل هذا فقط لكي ينضر لها على امل ان يعجب بها..
مارسيلو: يمكنك ان تنتضريني هنا سوف اعود في الحال.. انهى كلامه خارجا من الغرفة... بينما هيا عادت للجلوس في مكانها.. وفي هذه اللحظة تفاجئت بدخول طفلة للمكان للمكان غير عالمة من تكون هذه الصغيرة...
مايا: اين ابي.. سألت وهي تقترب من السكرتيرة والتي تفاجئت من كلامها
السكرتيرة: عفوا صغيرتي لاكن من انتي
ارادت مايا ان تتكلم لاكنها بقت في مكانها وهيا تنضر الى السكرتيرة بنضرة خوف..
السكرتيره: صغيرتي ماذا بكي.. اردفت وهي تقترب من الصغرى التي ابتعدت خطوتين للوراء وما ان اقتربت السكرتيرة اكثر حتى صرخت بأعلى صوتها...
مارسيلو...
كنت جالس في مكتبي اراجع هذه العقود حتى انتفضت من مكاني بعد ان سمعت صوت اختي تصرخ لاخرج من مكتبي بسرعة متتبعا صوت اختي ليتضح انها في الغرفة التي جعل سكرتيرته تنتضره فيها...
دخل الى الغرفة ليتفاجئ بسكرتيرته وهيا تضع يدها بفم اخته لتسكتها ليتقدم ناحيتها بسرعة دافعا اياها
مارسيلو بغضب: اخرجي واللعنة
السكرتيرة بخوف: سيدي اقسم اني.. قاطع كلامها بصراخ: قلتي اخرج من هنا
انتفضت السكرتيرة من مكانها بخوف لتخرج من الغرفة بسرعة بينما هو لايزال يهدأ بأخته والتي زاد بكائها اكثر واكثر
: شش يكفي حبيبتي اخبريني ماذا فعلت لكي قولي لي هيا صغيرتي اهدئي كفاكي بكائا انا هنا...
بقي يهدئها بكلامه الى ان هدأت قليلا لتضع وجهها بعنقه قائلة: لقد كانت هيا كانت تلك الشريرة ارادت ان تضربني.. عادت للبكاء مجددا بينما هو استغرب من كلامها ليهدئها من جديد الى ان نامت بحضنه...
حملها بخفة لغرفتها... خرج من الغرفة بعد ان اطمئن عليها...

اتجه الى الاسفل حيث مكان عمله الثاني..
: افتح الباب.. اردف ببرود للحارس الذي فتح له الباب بسرعة..
دخل الى الداخل بينما نزع سترت عمله: اروني ماحدث في غرفة الضيوف قبل ساعة.. فهموا بسرعة قصده ليبدأو بتشغيل كامرات المراقبة الخاصة بغرفة الضيوف..
القى نضرة على الاحداث التي جرت بينما عقد حاجبيه بغضب عندما وضعت تلك المرأة يدها على فم صغيرته.. بعد دقائق تذكر شيئا اتى على باله جعله يبتسم بخفة وهذا مااثار حراسه فهو في العادة لايبتسم الا نادرا..
: الهاتف.. اردف للحارس الذي جانبه ليناوله الهاتف بسرعة بينما هو ضغط على بعض الارقام لينتضر حتى تجب واظن انكم عرفتموها هذا لاكنه استغرب لعدم اجابتها للرقم مع العلم انها لاتعرف رقمه.. عاود الاتصال مرة ثانية لاكنها لم تجيب عقد حاجبيه بغضب لينتابه ذالك الشعور الغريب من جديد
: جهزو السيارة بسرعة..

"" "" "" "" "" "" "" "" "" "" ""
في مكان اخر..

استيقضت تلك النائمة من سباتها لتتفاجئ بنفسها مربوطة الاذرع والقدمان اضافتا الى لاصق بفمها..
اغمضت عيناها بقوة لتتذكر ماذا حدث وكيف جائت الى هنا.. بعد لحظات تذكرت جزئا من الذي حدث معها وهو انها دخلت الى ذالك المتجر وعندما ارادت ان تخرج منه لعدم وجود اشخاص فيه تفاجأت بضربة على راسها جعلتها تفقد الوعي كليا...

انجلينا... بعد دقائق دخل علي شخصا ملثم فقط اعينه ظاهرة.. بدأ يقترب مني ببطئ بينما حاولت جاهدة ان ابعد اللاصق عن فمي لكي احاول الصراخ لاكن واللعنة انه متين للغاية..

مجهول: ههه لاتحاول ياجميلة.. اردف بصوته القذر لتتفاجئ فهذا الصوت مألوف عليها وبالفعل ثواني لتتسع اعينها وهيا تنضر اليه بغضب شديد..
: للاسف اظن انكي عرفتيني كان علي ان لااتكلم.. انهى كلامه ليبعد اللثام عن وجهه ليتضح لها وجه ذالك الداعر فكتور...
فكتور: والان صغيرتي لااظن ان هناك شيئا يمنعني الان من ان انفرد بكي فهذا احدى حقوق اليس كذالك زوجتي الجميلة ولاني قد تعبت كثيرا من مراقبتي لكي عن كثب ... العاهر كان يراقبها منذ الداية الان عرفت من الذي كان يتتبعها فهي قد كانت تحس بهذا منذ البداية..
فقط كانت تنضر اليه بغضب لاكن بدأ الخوف يضهر على وجهها بعدما بدأ يقترب ناحيتها.. كانت تحاول جاهدة ان تفك الحبال لاكن لافائدة..
اصبح امامها ليجثو على الارض بينما نضراته القذرة لاتفارق جسدها.. بدأ يتلمس جسدها بقذارة بعد ان ثبتها بيديه.. ارادت ان تضربه بقدميها لاكنه امسكهما وثبتهما جيدا...
فكتور: اظن انه يجب ان نؤجل الكلام ونبدأ بالعمل بجدا اكبر..
اردف بنبرة شهوة.... ثواني فقط لتشهق بخوف بعدما مزق فستانها كليا بحيث لم يبقى سوى ملابسها الداخلية والتي جعلته ينضر بشهوة عارمة ناحيته.. بدأ يتلمس بفخذها وهيا مغمضة الاعين ودموعها تجري بشكل كبير فهي لم تكن تتوقع ان يحدث هذا لها..
وبدأ محارشته لها لتنزل احدى يديه لسروالها الداخلي وعندما شعرت بيديه هناك بدأت تدفع بكل قوتها لاكن اللعين رجع ليثبتها من جديد.. عاد من جديد ليحاول نزعه بينما هيا اغمضت عينيها بقوة... بعد لحظات شعرت بشعور غريب كما انه ابعد يده عن مكان حوضها.. فتحت عينيها ببطئ ناحيته.. استغربت لانها رأت ملامح الخوف والرعب بادية على وجهه وهو ينضر الى مكان ما...
لتنضر الى المكان الذي ينضر اليه لتتسع اعينها بصدمة..

يتبع••••

هاي ياجماعة اشتقت لكم..
انتضروني بالبارت الجاي ✨🥀

I love you 💓

❥dancer Lucifer"Donde viven las historias. Descúbrelo ahora