❥dancer Lucifer"

البارت 10

عندما قال لي:"أحبّك"
‏شعرت إنني تنقلت عبر الأزمان من خلال كلمة
‏منذ ذلك الوقت لا أدري أين قلبي

"" "" "" "" "" "" "" "" "" "" ""
Angelina

انتبهت اخيرا على نفسي وانا في غرفة غريبة.. ثواني ليفتج الباب ويدخل منه ذالك الضخم انا قلت الحقيقة انه ضخم واذا عانقني سوف اضيع في جسده او اختفي لايهم المهم هو لماذا ينظر الي بتلك النضرات الحادة انا لم افعل شيئ..
بدأ يقترب مني لاتحدث بسرعة: انت تعرف اني لم اكن انوي فعل ذالك ال..
مارسيلو: اعلم..
انجلينا: ماذا.! ماذا تقصد؟
مارسيلو: لاتشغلي عقلك الان واخبريني لماذا ذهبتي اليه
:ماذا تقول انا لم اذهب اليه لقد خطفني و
مارسيلو: شش يكفي الان عودي الى النوم.. اراد الخروج من الغرفة وعندما امسك مقود الباب قاطعته بكلامها الذي بسببه اخذ يعتصر يده بقوة على مقود الباب
انجلينا: مالذي فعلت له؟
مارسيلو بسخرية: ماذا هل يهمك امره الان بعد فعلته القذرة معك!
انجلينا: بالعكس انا اتمنى الموت له لاكن..
مارسيلو: فات الاوان لقد اصبح في قبضتي لذا لاتجادلي..
انجلينا: بل سوف اجادلك واقاطعك فالموضوع لاشأن لك به من الاساس انا من سيتكفل بعقابه اما بالنسبة لانقاذي فشكرا لك لذالك ارجو منك تركه..
لم اعد اعلم ماذا نطقت او مالذي قلته له او لماذا اصبحت الرؤية ضبابية هكذا فأنا حاليا في الارض ورأسي ينزف منه الدماء لقد ضربني هذا الوحش ضربني..

Marcelo

اللعنة علي فبعد الذي قالته هذه اللعينة لم اشعر بنفسي وانا اترك مقود الباب واعود إليها لاضربها بقوة بيدي على خدها جعلتها تلتطم في الحائط مما جعل من رأسها ينزف لتفقد الوعي وانا كالاخرق انظر امامي بلا حراك.. جيد للغاية احسنت مارسيلو الان سوف تكرهك لاخر عمرها..
حملتها بسرعة متجها لغرفتي فوق وضعتها على السرير لاصرخ على مساعدي
مارسيلو: طبيبة بسرعة.. خرج من الغرفة ليأتي بعد دقائق ومعه طبيب.. ماهذا العاهر طلبت منه احضار طبيبة لاطبيب داعر
مارسيلو: اخرج جميعا.. صرخت بغضب ليخرجوا جميعا من الغرفة..
استقمت من مكاني ذاهبا لاحظار بعض الاسعافات الاولية من الحمام.. عندما اتيت عندها تفاجئت بأسيقاظها
وما ان اردت ان اقترب حتى صرخت
انجلينا: ابتعد لاتقترب..

"" "" "" "" "" "" "" "" "" ""'''
جالس امام السرير اناظرها كيف تغط بنوم عميق.. حسنا اظنكم سوف تقولون ماذا حدث ببساطة لم ترضى مني ان اعاجها لذالك اظطررت لان احقنها بأبرة منوم حتى غطت بنوم طبعا بعد ان كانت تسبني بكلامها وتنعتني بأبشع الالقاب وانا كالغبي كنت ابتسم لااعرف لماذا لم اغضب فقط ابتسم...
بعد لحظات اتى على بالي اختي لم فأنا لم اراها منذ ساعات.. نظرت للنائمة مرة اخرى لاقترب ناحيتها الى ان اصبحت قريبا جدا من وجهها..
مارسيلو: جميلة للغاية..تكلمت وعيناي لاتفارق شفتيها او رقبتها او اهداب عينيها..
للاسف فأنا للان انكر نفسي امامها واقنعها بأنها شهوة لااكثر وسوف تغادر ولاكن يبدو ان افعالي هذه لها رأي اخر..
اقفلت الباب خلفي بعد ان اعطيتها نظرة اخيرة.. نزلت للاسفل باحثا عن تلك الشقية لاتفاجئ بالذي تفعله حاليا..
كانت جالسة فوق الكرسي وهية تلعب بالعجين حسب نظري اظنها تعمل على صنع حلوى..