Ραяτ5

19 10 7
                                    

لاكن نحن نعطيها المال لان تاليا تلك الفتاه طَيبه لَيست مِثل وَالدتها كما أنها لَا تعلم أنها حامله للچِن نحن نعطيها المال بسبب تالين لَاكن رغم ذالك أنا لَا أفعل كما كَانت تَفعل معنا بل لا أشعرها بأي شَئ السماء تُعاقب وَليس الاشخاص أبنتي
جاء الطبيب إلينا وَسمح لها أن تخرج أصبحت بِصحه جَيده،عدنا إلي المنزل
فقد جَميع المنزل كان مُبعثر وَكأن أحد كَان يَبحث عن شَئ وَلم يَجدهُ وَنظرنا أمامنا إتخبأت خَلف أمُي وَتملَئ الدموع أعينَنا صَرخت بُكَاءً بَينما أمي فَقدت وَعيها، فكَان حِينهَا أبِي فِي حَاله مُريبه مَن أمرُه لَم أفهم مَا أراه لَاكنني أرتَعبت أرتَجف جَسدِي مُنَاظره لَهُ لَم أستَطع التَنفس أصبحتُ فِي مَثل حَاله جُونَانِيه فَكُنت أرَه حِينهَا أبِي مُلطخ وَچه بَالدِمَاء وَأمَامه جُثتين مُرتمَيين أرضً وَكان مِن دُمنُهم خَالي!!!  مُرتمي كد أخذ أنفَاسه الأخِيره وَركضت رَوحه فِي السمَاء كَان سريري مُلطخ بَالدمَاء كمَا أن لَدي حَاله صَرع مِن رؤيه الدمَاء ظَليت أصرخ أصرخ رَكضت بعيد عن المنزل أشهق محاوله ألتقاط أنفَاسِي لَاكنِي لَم أستطع وَكأننِي أحتَضر بِعدم أخذ أنفَاسي تَشنَچ جَسدِي بَالكَامل مَع ألم فِي قَلبي وَكأنهَا وَخذه تَرتجف عَينِي وَتكثر رَمَشي حتي بدأت أن أغلق عَينِي بِرفق شَديد حَتي فَقدت وَعي أعتقد أني سَأمُوت لَاكني أستيقظت وَكنت فِي غُرفتِي أفتحت عَيني بِبُطِئ نظرت حولي كُنت فِي غُرفتِي وَعلي الفِراش المُلطخ بَالدماء قَفذت من علي السرير أصرخ خَائفه يَرتجف جَسدِي مَن هذا المَنظر المُريب أصبحت أقول:

_لَا..... لَاااااالَااااا أبعدوهم عَنِي أعبدوهم عني........ أريد الذهاب لَا أستطع التَحمل_.

رَكضت إلي الخَارج أصرخ حتي وَصلت الي الشَارع أمسح دَموعي بَأكمَامي أركض فِي الشوارع بينما يَنظرون إلي،لتمطر السمَاء ذهبت إلي مَكان مَا أقف أأخذ أنفَاسي أغمض أعيُونِي أستمع إلي الرياح بينما كُل قَطره تَنزل علي كُنت أشعر بَأرتيَاح وَالطُمَأنينه حَتي رَسمت عَلي وَچهي الابتسَامه نظرت حَولي رَكضت مكان يَخرج مِنهُ ضَوضاء مُوسيقي ذهبت لَلدخول لاكنهم  مَنعونِي أشخاص يشبهون الجبَال أضخَام حَتماً سألتهم اذا كان يسمحو لي بتلمسهم؟ اومئُ وَضعت يَدي نَحو الذراع كان كبير جدا نسبً إلي يَدي الصَغيره ضَحكت فكَان صَلب جَداً سألوني عن عُمري وَأچبت بَالتسعه منعوني أن أذهب للداخل لانه مكان لِلكبار!.....
اؤمئت وَبالطبع رَكضت إلي الخَلف ذالك المبني الغَريب كان هُناك فَتحه لَاكنها بَعيده أجمعت صناديق حَتي أصبحت بَالطول الجَيد قَفزت وَقعت علي يَدي...
نظرت إلي المكان كَان بَالون الوردِي لَيس لَوني المُفضل بَالطَبع لَاكن لَابأس بَه كَان هُنَاك فتيات وَفتيان يرقصون جَاء شَاب فِي نَفس عُمري تَقريباً وَقال:

_ماذا تَفعلين هنُا أيتها الصَغيره_.

أجبت لهُ:

_لَا تُناديني بَالصغيره أُدع كَريستال،أنتَ بِنفس عُمري تَقريباً لَذا أنتَ أيضاً صَغير!_.

حِكَايتِي (كَريستَال) ♡Where stories live. Discover now